أكد الناشط والصحفى محسن سالم أن نهاية حكم الاخوان ستكون قبل نهاية شهر يوليو وأكد أن الجيش بلغ نهاية صبره وأن ما يجعله صابر على الاخوان حتى الأن هو الدعم الدولى بالاضافه لأنه لا يريد الانقلاب على الشرعيه ولكن حادث ملابس الجيش المصرى الأخير بالاضافه الى حادث المقطم ومحاولة النائب العام منح الضبطيه القضائيه للأفراد قبل تراجعه خوفا من تحذير الجيش جعل الجيش على أهبة الاستعداد للنزول فى أى لحظه وأكد محسن خطأ المعلومات التى تتحدث عن أن الاخوان سيحملون سلاحا ضد الجيش وأضاف أن الجيش يتمنى ذلك لأن ذلك سينزع الشرعيه عنهم ويجعلهم حركه ارهابيه ويجعل الدعم الشعبى كله للجيش ولم يستبعد وجود عناصر من حماس مؤيده للاخوان سيحاولون التدخل ولكنه اكد أن عددهم لا يتجاوز بضعة ألاف والجيش سيسحقهم كما أكد محسن وأقسم بالله العظيم أن نهاية الاخوان اقتربت وأنها ستكون قبل شهر يوليو وأكد أن الاخوان يشعرون بالرعب مما جعلهم يطلقون الشائعات مثل أنهم لن يتركوا بالحكم الا بالدم مع أنهم لن يستطيعوا فعل ذلك لأنهم سيفقدوا ما تبقى لهم من شعبيه كما أن الجيش والشعب لن يرحمهم وأكد محسن سالم أن كلامه ليس مجرد كلام وعلى من يشكك ينتظر حتى شهر يوليو وسيتأكد مما يقولهواذا لم يحدث شىء فوقتها هوموافق على أن يعتزل السياسه وختم محسن سالم كلامه بقوله أنالاخوان يشعرون بالنهايه ويلملمون أوراقهموالدليل أن الرئيس مرسى اصطحب السيسى معه خارج البلاد خوفا من انقلابه عليه خاصةوأن التوكيلات للسيسى تعدت الثلاثة ملايين وطمئن محسن المصريين من أن الجيش سيبدأ التحرك بعد أن تحدث اضرابات فى الافران والمصالح الحكوميه وغيرهاووقتها سنرى قوة الاخوان وأكد على أن الاخوان فقدوا الاصدقاء وخاصة السلفيين بعد حادثة ابو العلم وأكد أن المحكمه الاداريه ستستمر فى توجيه الضربات للاخوان وبدأت بالتوصيه بحل الاخوان ولو كان الاخوان بنصف تلك القوه التى يروون عنها لما صبروا على معاضيهم الى هذا الحد كما ختم محسن قوله بأن الجمعتين القادمتين سيشهدان مواجهات بين الالتراس والاخوان وخاصة بعد نجاح الالتراس فى احداث التوازن أمام عناصر الاخوان فى احداث الاتحاديه واجبار النائب العام على الافراج عن 38 عن المحبوسين من الالتراس وخاصة بعد تأكيد الالتراس أنهم سينزلون كما ان الأمريكان أصبحوا يرتاحون فى التعامل مع الجيش عن الاخوان كما أن الاخوان بدؤو يلملموا أوراقهم للرحيل وكل هدفهم هو رئاسة الوزراء عن طريق الأغلبيه بالبرلمان لأنهم يعلمون أ الجيش لن يسمح لهم بأن يحلو هم أو السلفيين محل الداخليه أو التحكم بالأمن وأكد أن الجيش سينزل ويحكمبمجلس رئاسى يتكون من خمسة أشخاص اخوانى وسلفى وليبرالى ومدنى وواحد من الجيش يقودهم مع اجراء انتخابات البرلمان ومن يحقق الأغلبيه سواء الاخوان أو الانقاذ يشكل الحكومه والوزراء وكل الوزارات ما عدا الدفاع والداخليه وهى سيكون مسؤول ول عنها الجيش وحذر محسن من الجمعه القادمه وحتى ما بعدها لأن الألتراس سينزلون عند مقر المقطم أمام مكتب الارشاد وسيحتكون بشباب الاخوان الذين طالبهم بالصبر على تلك الاستفزازات والا ينجروا وراءها مثل حراس خيرت الذين انصاع احدهم لاستفزازات ميرفت التى تمثل الفناه الشرمو...بكل المقاييس مما أدى لتقليل شعبيته وفى ختام حديثه فجر محسن مفاجأه بأنه من عشاق شباب الاخوان وبعضهم اصدقائه كما أنه يحب مرسى على المستوى الشخصى ولكنه لا يحب سياساته وفى النهايه أكد محسن انه لا يحترمجبهة الانقاذ ولكنه يحيى دورها كنواة معارضه حقيقيه وليست جبهه أخلاقيه وأكدمحسن أنه لا يكره فى حياته قدر المرشد والشاطر والعريان كما أنه مواطن مسلم سنى سلفى يحب دينه اولا فوطنه[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]