علم محسن سالم من مصدر موثوق جدا فى جهه رقابيه هى الاعلى فى البلد واكرر رقابيه وليست سياديه انه سيتم نشر فضائح اثنان من الثلاثه الكبار فى ماسبيرو هما وتابعيهم من الصحفيين من خارج وداخل المبنى بعدما سيتم تسريب تلك الاخبار والمستندات المتعلقه بهم عمدا لبعض الصحفيين لاحداث ضجه اعلاميه خاصة من بعض الصحفيين والاعلاميين واكرر الاعلاميين الذين لا يعجبهم النظام الحالى ولا الوضع الحالى وسبق لاحدهم ان انتقد طريقة العمل بماسبيرو وهو ما قد يسبب ازمه خطيره خاصة وان ذلك الجهاز الرقابى كان يأمل فى حدوث تغييرات لم تحدث بماسبيرو بسبب الاولويه لملفات اخرى بداية من البرلمان الذى تهدده ملفات خطيره قد تحله قبل ان يكمل عامه الاول
الجدير بالذكر ان تلك الجهه الرقابيه الاعلى تدعم احد الثلاثه الكبار فى المجلس الوطنى للاعلام وبالذات فى مقعد رئاسته بعد رئاسته الحالي
ولا ن الاثنان الاخران من اشد المنافسين عن طريق علاقاتهما المتشعبه ببعض كبار رجال الدوله فقد تدخلت تلك الجهه بعد ان حصلت على الضوء الاخضر من جهه عليا استعدادا للاطاحه بهذين الشخصين (رجل وامرأه قريبا جدا)وخاصة بعد كل ما فعلاه فى منصبى رئيسى قطاعين مهمين داخل المبنى بعد تدميرهما اعلاميا ومعنويا وبالوثائق مع حفظ الوثائق التى تدين الشخص الثالث والذى بدء الجدير بالذكر ان تلك الخطه يتم تنفيذها فى هدوء شديد جدا الأن وفى سريه ليتخلص من اغلب طاقمه القديم
وخاصة
وان هناك بعض الاسماء التى سيكون لها دور خلال اقل من شهر بعد حدوث تلك الفضيحه لهؤلاء الاشخاص
ومنهم
1- الرئيس السايق للقناه الاولى
2-رئيس مدينه الانتاج الاعلامى لمدة اسبوع قبل الاطاحه به
3- رئيس قناة النيل للاحبار السابق
4-احد مشرفى برامج الاولى والمرشح لنائب رئيس الاولى وصندوق اسرار رئيس التليفزيون
5-معد ومخرج ومذيعه بقيادة نائب رئيس قطاع مراهق ويتميز بشراهته للجنس قدموا صورا لا داعى للحديث عنها فستظهر او سيظهر بعضها قريبا جدا
نسيت ان اذكر اهم شىء على من يريد التأكد فليتأكد عن طريق الجهاز المركزى للمحاسبات شريطة ان يكون له مصدر ثقه ومتوغل قى ذلك الجهاز وسيرة ان تلك الخطه تم الانتهاء منها منذ 8 اكتوبر
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد
محسن سالم
بالمناسبه من اراد ان يصدق او لايصدق فانا لا اهتم حاليا بهذا وانما ستثبت الايام القادمه فقط مدى صحة هذا وبخاصه فى اواحر اكتوبر مثلما اثبتت ان التغييرات التى كانت تحلم بها رئيسة قطاع لتولى رئاسى الاتحاد فى احتفالات اكتوبر لم تتم