بالرغم من معرفتى من ان العنوان مثير وقد يثير ضجه لا داعى لها لذل فسأكتفى بسرد بعض بياناتهم مع عدم ذكر اسماؤهم والاكتفاء بأول حرفين من اسماؤهن ولكننى هنا اتحدث عن تجربه شخصيه لى معهن ومهما كان خلافى معهن ولكننى لا انكر اننى اعجبت بذكاؤهن الذى قلما يتوافر لنساء مثلهن ولكن للأسف هو ذكاء من النوع الخطير الذى بقدر ما يشكل ثقه بالنفس فانه يولد غرورا جعل اغلبهن تدفعن الثمن بسبب ذلك ولست اعتقد ان ذلك كان بسبب شخصى المتواضع فى كثير منه فما انا الا مجرد صحفى سابق لا حول لى ولا قوه وارجوا ان اكون كذلك
1-ص .ح احد اخطر الشخصيات من حيث الذكاء ولا يعادلها ذكاء سوى ع.ع الصديق الصدوق لرئيس الاتحاد استغلت ذكائها ومهارتها وقدرتها الاداريه ايضا فى الوصول لمنصب رئيس قطاع الاخبار قبل ان تتم اقالتها مؤخرا بسبب ما اثير عن مشاكلها التى لا تنتهى مع العاملين وتدخلها فى كثير من الامور واخرها الاطاحه برئيس النيل للاخبار د ع .م بعدما رفض طلبها بتعيين احدهم فى القناه من طرفها حتى لا يطالب البعض بذلك وبرغم ذكائها المفرط وعلاقتها شبه القويه برئيس الوزراء الذين كثيرا ما دعمها وكان على وشك اصدار قرار بتوليها رئاسة الاتحاد لولا انتقال ملف ماسبيرو من يده فى اخر لحظه الى رئاسة الجمهوريه بناء على تقرير جهه سياديه بعدما تم اكتشاف ورق تعيينها الذى كثيرا منه غير صحيح مما احرج رئيس الوزراء واخر وزيره د د.ش التى قامت بتعيينها والجدير بالذكر ان ص.ح شعرت فى اخر ايامها انها لن تتولى رئاسة الاتحاد بسبب بعض الاخطاء الكارثيه لها وتفرغها للسيطره والصراعات الخفيه بالاضافه لاهتمامها الشديد بمحلب وجولاته ووعودها لعشرات الاشخاص بالتعيين حالما تتولى المنصب ودورها المشبوه فى تعيين أ.و رئيسا لقناة الشعب بعدما عينته مذيعا بعد أن كان مراسلا مغمورا مقابل حفظ ورق تعيينها المضروب عن طريق اخيه فى النيابه الاداريه بالاضافه الى علاقتها بالظاهره مفجر ثورة يونيو اونكل توفيق وبعد كل هذا فهى لن تتقبل ضربه خروجها هكذا بسهوله وستسعى للرد جاهده على ع.ال رئيس الاتحاد هو و م.لا رئيس التليفزيون بعد ان اصبحت شبه مقتنعه ان خروجها لم يكن الا مؤامره منهما وهى تؤكد انها لديها ما يضرهما بالفعل وانها ستقدمه فى الوقت المناسب بعدما تهدء ضجة الصراع بين السيسى وارهاب الاخوان فى الوقت المناسب ليكون الحدث مجلجلا
ملحوظه(تعتقد ص.ح ان ع.ال رئيس الاتحاد قدم صفقه لعدم اقالته وتلك الصفقه كانت هى ضحيه لها خاصة وان محلب اجبر بضم الالف على التصديق على خبر اقالتها او تلقى امر بذلك ومن يقف وراء اقالتها جهاز سيادى هو الاقوى والامير لا يجرؤ على ذلك ومن وراءه محلب بل خبر اقالتها جاء من الرئاسه بناء على توصيه من الجهاز الذى كان الرئيس رئيسه وبناء على تقارير وتسجيلات ضدها توضح راى العاملين فيها وبعض تجاوزاتها وهو ما تاكد منه ذلك الجهاز ولكن يدور السؤال حاليا من الذى قام بايصال تلك التقارير والتسجيلات الى ذلك الجهاز هذا هو السؤال الذى اموت واعرفه؟
2-ه ف رئيسة الثانيه السابقه التى لم تعمر كثيار للاسف وتعتبر اقل من امسك رئاسة الثانيه وتشغل حاليا ادارة تقييم البرامج وكانت ه.ف المذيعه السابقه الناجحه جماهيريا من خلال برنامجها والتى كانت متزوجه من اللواء...الذى تولى ادارة الشؤون المعنويه وكان مقربا من طنطاوى ثم اصبح مغضوبا عليه فى الفتره الاخيره وبرغم ذكائها وحرصها الا ان محاولتها للتصدى للفساد فى داخل القناه الثانيه بعنف جلب عليها سخط اغلب العاملين وفتح عليها عداء اغلب مركز القوى فى القناه الثانيه ولم يكن لها من جدار تستند عليه بعدما توفى جدارها الليثى رحمه الله الذى كان جدارها والذى تم تلفيق قضية شيرين سيف النصر له بسبب خوف صفوت الشريف وزير الاعلام وقتها من شعبيته التى تؤهله لان يكون الوزير المهم أن ه.ف برغم ذكائها الشديد ولكنها بالغت فى تقدير قوتها ولم تقدر قوة اعدائها بالشكل الصحيح وه.ف شخصيه سريعة الانفعال تتحدث بعصبيه كثيرا مما يجعلها تخسر كثيرا وهو ما استغله ش.ابو رئيس الاتحاد والتليفزيون السابق جيدا فى صراعه معها بعدما نجح فى القائها فى السجن وبرغم اننى ويشهد الله حاولت الاتصال بها ولكنها كانت عصبيه معى فى التليفون الاول الذى كان فى ماسبيرو من التليفون الارضى ولولا تمالكى اعصابى لكان رد فعلى عنيفا ولكننى كنت اقدر الظروف وحاولت الاتصال بها على الموبيل منذ فتره وارسلت لها الكثير من الرسائل ولكنها كانت متشككه جدا فى بعدما سألت جميع الصحفيين عنى ولم تجد صحفى بهذا الاسم ونست اننى ذكرت لها فى رسائلى اننى صحفى سابق وبرغم علمى بانهم يتصنتون عليها ويسجلون لها وبالذات ن التى كانت تدخل مكتبها الا ان شكها فى وخوفها منى جعلنى لا استطيع مساعدتها بل وتركتها لهم يطيحون بها بطريقه كنت اعرف جيدا انها ستتم وكان لدى علم بها ويمكنكم سؤال رئيس التليفزيون(بالمناسبه من اعطانى رقم ه.ف كان ع.ع الذى كان صديقى وقتها وطلبت منه أن يعرفها بى والا تكون قلقه وحذره منى ولكنه لم يقم بهذا الدور بالرغم من اننى صالحته على شخصين احدهما كان رئيس اتحاد سابق فى اواخر ايام النظام والثانى هو اشهر صحفى يملك اخبار عن ملف فساد ماسبيرو)
3-د د.ش احد اظرف الشخصيات التى تولت اخر منصب لوزير الاعلام وبرغم علمى انها لم تكن تتمتع بالكثير من الذكاء الا انها كانت والحق يقال شخصيه طيبه تتعامل بأسلوب هادىء وكم عانت من زوجها السابق ابن خالتها الذى انجيبت منه ابنتين قبل ان يحدث انفصال عنه بسبب تعديه عليها بالقول واليد ثم تزوجت من بعده اسماعيل امبابى مستشار الشيخ زايد وهو من زكاها لكى تقدم النشره الاقتصاديه فى الامارات كما زكاها لتتولى رئاسة القناه الفضائيه بعدما قدمت برنامجها الناجح جماهيريا نادى السينما وبالرغم من انها تولت وزارة الاعلام لاعتبارات وظروف لن يكون من المناسب ذكر هذه الظروف الان برغم معرفة من صدق على تعيينها ببيروقراطيتها وبطئها الشديد فى اتخاذ القرار ولكن القار الحقيقى لم يكن فى يدها بل كان فى يد أزس نسيب انس الفقى واحد اشهر ابطال دوحة ماسبيرو لم نتحدث سوى مره وهى دقيقه جدا فى كلامها تتوتر بسهوله طيبه فى طباعها ولكنها حذره فى كلامها بوالذات مع الغرباء من وجهة نظرها ولا تحب التورط فى الصراعات او المشاكل
4-ش.ا رئيسة الثانيه السابقه السابقه واحد اشد الشخصيات ذكاء ان لم تكن اذكاهم جميعا طرقها متشعبه وهى زوجة الممثل الشهير انا حمص حمص يا حلاوه او رامى قشوع المهم انها لا تعدم حيله فى الوصول لهدفها واساليبها متعدده ولكل سؤال عندها جواب وكانت تكره ن.ح رئيسة الثانيه الاسبق منها بل وصل الامر انها حاولت عرض رشوه عليها وتصويرها ولكن ن.ح كانت اذكى ولم تقع فى ذلك الفخ ولولا ثورة 25 يناير التى كشفت انها كانت تتقاضى مليون ونصف فى الحلقه الواحده لما رحلت عن ماسبيرو للعمل فى القاهره اليوم ولكانت حاليا فى رئاسة التليفزيون ان لم تكن رئيسه للاتحاد يمكنها اغراء اى شخصيه مهما كانت باساليبها وتعرف هدفها بالضبط وتستطيع جذب اى شخصيه اليها بسهوله عن طريق جمه كل المعلومات عنه ومعرفة ما يحبه وما يكرهه وقد رافقت الرئيس فى رحلة المانيا الاخيره هى وزوجها وكان من المتوقع ان لا تكمل فى قناة القاهره اليوم ولكن يبدو انها وجدت حيلة ما للبقاء الذى انا واثق انه لن يستمر طويلا لأنها قالت باللفظ ان من يقود ماسبيرو حاليا مجموعه من عديمى الكفاءات الاقل شأنا منها اداريا ويبدو من تفكيرها انها ستعود لماسبيرو فى حال تركت قناة القاهره اليوم ولست اعتقد انها ستبالى برد الفعل لأنها تملك مؤيدين كثر حتى تلك اللحظه كما تملك الكثير من الوثائق التى تضر قيادات حاليه وهذا على مسؤوليتى
المقال القادم تفاصيل الصفقه بين عصام الامير واحد الجهات للاطاحه بصفاء مقابل البقاء بمنصبه؟ (تم هذا عن طريق صديقه المقرب جدا ولدى ادله)انتظرونى يوم اللثلاثاء ان شاء الله
الرئيسية 
