أصدرت جماعة الإخوان بيانا قالت فيه: "إن ليبيا لم تكن ولن تكون مهددة للأمن القومى المصرى، وإذا كان هناك تهريب للسلاح، فإنه يعالج بالتفاهم مع السلطات الليبية، وتشديد الرقابة من الطرفين على المنافذ الحدودية".
وأضافت الجماعة فى بيانها: "إن ليبيا ليست جارة عادية، ولكنها دولة شقيقة فى الدين والعروبة والدم والنسب والمصاهرة والتاريخ والمصير والثقافة، كما أنها دعمت مصر بالأموال بعد هزيمة 1967 وفى حرب تحرير سيناء 1973، ثم إن ليبيا يعمل فيها الآن نحو مليون ونصف من المصريين