قالت الجماعة الإسلامية، السبت، إنه لا صحة مطلقا للأنباء التي رددتها بعض «صحف الانقلاب» عن تورط المهندس عاصم عبد الماجد، والدكتور طارق الزمر، في أحداث كرداسة، وأنهما لم يكونا موجودين في كرداسة، ولا في محيطها نهائيا.
وأصدرت الجماعة بيانا أكدت فيه أن «معارضتها للانقلاب العسكري الدموي كانت ولا تزال سلمية، وأن التلفيقات لا تبني وطنا ولا تحسم صراعا