قال مصطفي بكري النائب البرلماني السابق، تم اليوم التحقيق مع الرئيس المعزول محمد مرسي في قضايا تتهمه بالخيانه العظمي، وهو موجود في مكان تحت تصرف النيابه العسكريه، حيث ارتكب جرائم كبري في حق الوطن، مستنكراً الحديث عن المصالحه في ظل الدم والتخريب في الوطن.
وطالب بكري بان يعرف الاخوان وسادتهم الامريكان ان اي شخص سيقترب من المنشات العسكريه سينال جزاءه، كما يحدث في بلدان العالم كله، مؤكداً ان الجماعه باعت قضيه محمد مرسي، وما يهمهم حالياً هو تواجد الجماعه، والاصوات الموجوده تحرض ضد الوطن.
واضاف ان الغرب لم يستطع تصنيف ما حدث في مصر علي انه "انقلاب عسكري"، والاخوان كعادتهم يحاولون تغييب الناس، واعتبرت ان المشهد الحالي هو معركتهم الاخيره بسبب ما حصلوا عليه من مكاسب خلال فتره حكمهم.