فى خبر عاجل ورد الى محسن سالم منذ قليل علم محسن سالم من خلال امصدر سيادى انه هناك اتجاه على الاغلب لتاجيل التغييرات المنتظره فى ماسبيرو خلال الايام القادمه حتى الشهر القادم وخاصة بعد اقتراب موعد 14 اغسطس ذكرى فض اعتصام رابعه وتوارد معلومات عن محاولة الارهابيه عن طريق بعض عملائها القيام باى عمليه خلال هذا اليوم او بعده ومن المنتظر زيادة التشكيلات الامنيه تحسبا لاى طارىء
اما بالنسبه للوضع والتغييرات فى ماسبيرو فقد علم محسن سالم بشكل شبه مؤكد أن هناك اتجاه قوى لتاجيلها حتى شهر سبتمبر القادم
ويتنافس على رئاسة اتحاد ماسبيرو خلال الفتره القادمه كل من
عصام الامير (رئيس الاتحاد الحالى)
مجدى لاشين(رئيس التليفزيون)
صفاء حجازى(رئيس قطاع الاخبار)
حسين زين (رئيس المتخصصه )وان كانت حظوظه ضعيفه
واغلق باب الاستعانه باى شخصيه من خارج المبنى بعد اعتذار اسامه الشيخ واسامه هيكل وعدم صلاحية د سامى عبد العزيز او د على مبارك للمنصب بأعتباره اكبر من قدراتهما وعدم وجود اى بديل لهذا الرباعى حتى الان الا اذا حدثت مفاجاه خلال الايام القادمه وخاصة ان هناك فرز للكثير من الاسماء لتسيير الاتحاد وهى اغلبها من خارج المبنى وخاصة بعد اشتعال الحرب البارده مؤخرا بين صفاء حجازى والامير ولاشين بصوره قويه بالاضافه لحادثة انقطاع التيار التى تم اتهام مجدى امين فيها ثم عودته بشكل مفاجىء بعد ان هدد بكشف ما حدث ومن ورائه واخيرا المهزله التى حدثت فى يوم حفل افتتاح قناة السويس وهذا بحسب المصدر السيادى
ملحوظه
خبر التأجيل حقيقى بنسبه كبيه جدا وخاصة بعد اعتراض الكثير من الاجهزه الامنيه والسياديه على اسماء كل من لاشين والامير وصفاء وزين بعد المهازل والفساد الذى حدث فى عهدهم واذ اؤكد ان هذا ليس رايى بل هو راى اجهزه مسؤوله فى الدوله وسيتم الكشف عن المزيد خلال الساعات القادمه بأذن الله وخاصة بعدما تنتهى ذكرى فض اعتصام رابعه وانتظار ما ستسفر عنه بحسب المصدر السيادى
محسن سالم