الكثير من الاتصالات تلقيتها عقب تأييدى لصفاء علنيا بعضها غاضب وبعضها متحفظ وبعضها يدعونى الى عدم مهاجمة القيادات الاخرى ولهؤلاء احب القول اننى لست بكلب نابح ينبح على الاخرين اذا القى اليه احدهم عظمه كما اننى اعلنت تأييدى لها علنيا حتى يعرف كل ذى شأن ان فرصتها ماتزال قائمه ولدى اساليبى فى استرجاع فرصتها ولا تسألونى كيف فانا لا اخطوا خطوات عشوائيه ومقالاتى الاخيره العشوائيه هدفها عدم توقع خطواتى وهو ما نجحت فيه ولست ادرى لما يثير قرارى كل هذا الجدل والتوتر الا يثق المنافسين فى فوزهم فلينزلوا ببرامجهم وثقلهم اذن ولانزل بدعمى لها ولنترك الحكم فى النهايه لاصحاب القرار ارجوكم لا تعطونى اكثر من حجمى فانا مجرد كاتب فاشل
الوضع فى ماسبيرو يذكرنى بالوضع فى حزب الوفد الذى كنت عضوا فيه او بالوضع فى الحزب الوطنى السابق قبل قيام ثورة 25 يناير كله مؤامرات ودسائس
حتى الأن انا امزح فى كتاباتى والتزم بالنص مهما كانت مقالاتى رديئه ولكن لو خرجت الامور عن النص فسأذكر وبالاسم كل من يعمل فى ماسبيرو بعلم قيادات وكان قد تم سجنه سابقا فى قضايا غسيل اموال واثار وغيرها وانا اقول ذلك واعيا فلدى ملفاتهم الاصليه قبل ان يتم تغييرها بعلم قيادات فلنكن فى مرحلة التنافس الشريف وسأهنأ الفائز ايا كان بروح رياضيه ولكننى لن الجأ لاسلوب نادى القرن المزعوم فى الاستعانه بالحكام لانتزاع فوز غير مستحق
قرأت ملفات قيادات ماسبيرو كلها وعندى سى فى كامل لاقوى عشرة قيادات وقد تعمدت انزل ملفين فقط وسيكون ملف صفاء الثالث وبعد القراءه توصلت لنتيجها مفاداها انها الافضل والاقدر اداريا ومن له رأى بخلاف او غير ذلك فليأتبنى به بدليل واذا كان صحيحا فاقسم ان ادعمه هو ومن يملك الرؤيه الافضل
هناك من لا يعرف الكثير عن جوانب صفاء حجازى الانسانيه وغيرها مثلى صحيح اننا لم نلتقى بعد ولكننى واثق انه سيكون لقاء مثيرا للغايه بالنسبة لها واخشى ان يصيبها الانبهار الذى اصاب الكثيرين قبلها بعد مقابلتى ولست ادرى لماذا يحدث هذا
من يريد انتقادى فأهلا به فى اى وقت طالما لم يتجاوز فى حقى فقد اكون اقل من اقل عامل فى ماسبيرو شأنا ولكننى لا اقبل التجاوز ضد كرامتى واذا اخطات فى حق احد فأنا مستعد للاعتذار له علنيا
لست انكر اننى احب التباهى وهذا خطأ سأتجنبه وكنت اتعمد الكتابه عن ملفات وموضوعات لذلك وللاعلان عن جزء من قوتى ولكننى استغفر الله عن ذلك لان التباهى من التكبر ولا يدخل الجنه من كان فى قلبه مثقال ذرة من كبر واللهم انى استغفرك واتوب اليك واعوذ بك من الكبر او ان اكون من المتكبرين
نعم وصلت ملفات هيكله ورؤيه تطويريه لجهاز سيادى عالى جدا بل هو الاعلى وكان لى شرف تقديمها واعلم كم المعاناه التى يعانيها الكثيرون فى ماسبيرو ولكننى لست السبب فى ذلك ولست مسؤولا عنه فأنتم اخترتم من الاول واذا لم تكونوا قد اخترتم وفرض عليكم فقد عرفتموه فى القياده مثلما عرفنا الاخوان لعنة الله عليهم فى القياده حتى لا يطالب احدهم بفرصه اخرى
اسامه الشيخ يحضر هو والفقى لمجموعه من القنوات ستنطلق قريبا وليس له علاقه بماسبيرو والهيكله حاليا وليس كما حاول الامير تصوير الامر عند استقباله فى المبنى على باب الاسانسير وبالرغم من انها لعبه ذكيه من الامير ولكنها بدائيه وعلى من لا يصدق ان يتصل بالشيخ على 01222137777 ويتأكد منه وبالمره يسأله عن اسمى لانه لن يجاوب الا اذا تم ذكر اسمى فنحن اصدقاء واعتز بصداقته
قراراتى ليست انفعاليه حتى ولو بدت للبعض كذلك فأنا احب المفاجأت والمفاجأت تعتمد على عدم توقع خصمك خطوتك التاليه بينما انت تتوقع خطواته فهذا هو قمة النجاح ومن الذكاء ان تكون غبيا بعض الوقت
سأكون فى المبنى خلال هذا الاسبوع فى اخره بالتحديد يوم الاربعاء ومن سيحاول التذاكى او الاستعانه باجهزة المبنى الرقابيه سيدفع ثمن ذلك وقتها لأننى لا وقت لدى للعبث ولن اكون وحدى ولست ادرى لما يخامرنى الشعور بأننى سالتقط صور تذكاريه مع الكثيرين
نسيت كل ما فات واعتذرت لمن اخطأت فى حقهم وحاليا انا لست فى عداوه مع احد حتى يقرر احدهم ان يعادينى ووقتها لن اندفع بل سأحاول ان افهم اولا واذا لم يكن لديه سبب مقنع فسأنقل الهجوم للساحه الغير نظيفه
افتقد مقالات طرابيه وارجوا الا يكون قد اعتزل ولست ادرى لما يخامرنى شعور بانه قد يعود للكتابه اليوم مجرد شعورواعتقد ان عودته ستكون بمقال مفاجأه مجرد اعتقاد
نعم لى كلمتى وتقاريرى التى تذكى من الافضل ولذلك ما زلت اكرر ان كل شىء عندى له حل ولست احب الاستسلام لليأس واعتقد ان كل من قرأ مقالاتى بتمعن يعرف اننى بالفعل املك حلا لكل شىء
وفى النهايه قد لا نتفق انا وصفاء ووقتها سأكون على الحياد اراقب ولكننى اخشى من اننى لن اتدخل وقت الجد وعند بدء معركة التغييرات حتى ولو طلب احدهم ذلك لأننى لم اجنى من صراعى فى ماسبيرو حتى الان سوى مرض الضغط وقد يكون قريبا السكر مثله مثل نادى الزمالك
وفى النهايه احب كل من يعمل فى ماسبيرو حقا وترك بصمه واضحه اثرت فينا صغارا وكبارا بغض النظر عن رأيهم فى وكتاباتى لا تعبر عن شخصيتى الحقيقيه فشخصيتى هى انا اما كتاباتى فهى تتوقف على علاقتى بمن اكتب عنه
محسن سالم