قال الدكتور مصطفى حجازي، مستشار الرئيس المؤقت للشؤون السياسية والإستراتيجية، إن الكل يعرف من قتل «إخوتنا في كنيسة الوراق». داعياً الله أن يرحم «كل ضحايا الغدر».
وأضاف «حجازي» في صفحته على «فيس بوك»، مساء الإثنين: «أما من لازال على حرف فهذا شأنه، وسيكون له ما أراد، عزاؤنا فى كل أخوة لنا قضوا بيد الغدر فى مدن مصر و قراها هو أننا سنقتلع جذور العنف الأعمى بتلاحمكم ووحدة رؤيتكم وثبات خطواتكم نحو المستقبل، لن نبقى للإرهاب مكانا فى هذا الوطن».
واختتم: «أيها الماضى انسحب توارى لا تضف إلى حماقتك الوقاحة، هذا تهديد، أيها المستقبل سنأتي بك بإذن الله، هذا وعد».