وجه محسن سالم رساله الى الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهوريه فيها نبرة وعيد حيث قال له فيها (لا تتوقع منا أى تعاطف حينما ينزل الجيش ويسحلك أنت وجماعتك)وختم عبارته بقوله أنه يتمنى وقتها أن تفقد الجماعه عقلها وترفع السلاح أو تحرض على رفعه هم أو أبواسماعيل الذى ينبح لهم كثيرا لكى يحصل على أى منصب ووقتها لن يجدوا أى وقت للندم وسيتم ازالة ذلك السرطان المسمى بالاخوان هم وأتباعهم بأهاليهم وعلى من لا يصدق أن ينتظر وسيرى ذلك قبل نهاية يوليو
وختم محسن قوله بأن جماعة الاخوان أصبحت تستخدم ازدرداء الاديان كتهمه عبر نائبهم الملغى والذى انتهت صلاحيته كما تستخد اسرائيل تهمة معاداة الساميه[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]