1-شائعه انطلقت بشكل كبير عنسفر سيدة ماسبيرو الاولى اول او ثانى ايام عيد الاضحى المبارك لاجراء جراحه عاجله فى لندن والعوده بعد من اسبوعين الى ثلاثه على الارجح وسيقوم بادارة المبنى فى اغلب الظن السيد رئيس قطاع التليفزيون وكانت سيدة ماسبيرو الاولى قد اصيبت بغضب شديد بعد قيام احد الصحفيين بنشر خبر علاجها وسفرها بشكل مؤكد خلال الايام القليله القادمه وقامت بالاتصال به والتشاجر معه بل وتهديده بانها ستقوم برفع قضيه ضده وهو ما رد عليه ذلك الصحفى بكل هدوء بالقول (تعمل اللى هى عايزاه انا مش كاتب كلام مفبرك)
2-تأكد بشكل كبير اولى خصائص التغييرات القادمه وبشكل رسمى فهى اما الاطاحه برئيس قطاع التليفزيون وتعيينه فى منصب شرفى وتعيين احد اسمين نحتفظ بهما مكانه او بقاء السيد رئيس التليفزيون فى منصبه مع عدم تكليفه بتسيير المبنى فى الفتره التى ستتغيبها السيده رئيسة الاتحاد مع تعيين نائب لها من بين االاسمين الذين كان احدهما مرشحا لمنصب رئيس التليفزيون كنائب لرئيس الاتحاد ويقوم بتسيير المبنى او يقوم السيد رئيس قطاع التليفزيون بتسيير المبنى خلال غياب السيده رئيسة الاتحاد مع اقراره كتابيا بعد القيام باجراء اى تغييرات او تعديلات كما طلبت السيده رئيسة الاتحاد ولسنا ندرى هل تم عرض هذا على السيد رئيس قطاع التليفزيون وبالذات الاجراء الاخير ام لا خاصة وانه فى حالى تنفيذ السيناريو الاخير سيتم تاجيل التغييرات الاخيره والحاسمه لحين عودة رئيسة الاتحاد وتقييم انجازاتها فى فتره امتدت لاكثر من اربعة شهور مع تقييم رئيس التليفزيون ايضا فى ادارة المبنى فى فتره لن تتجاوز الثلاثة اسابيه فترة غيابها ولكن الاحتمال الاخير اقرب من الاخرين لكثرة ترديده فى الاونه الاخيره ولكن هذا لا يعنى انه لازم فما زال هناك احتمالين ومازال هناك 12 يوما على وقفة العيد
3- عشرات الاسماء تضمنهم تقرير فضيحة اموال فوائد البنوك والاغرب ان بعض تلك الاسماء من خارج المبنى ومن البنوك نفسها ومن جهازين اخرين ويتم التكتم على الموضوع بهدوء ودون اثارة ضجه بحجة انه سيتم التحقيق فيه مع عدم تكراره كما اوضح احدهم حتى لا يتم كشفه ان تكرر بنفس الظروف والملابسات وتكون فضيحه للبعض
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل