برنامج وصفه الكثير من النقاد بانه رائع بكل ما تحمله الكلمه من معان فهو يحمل بصمات المعد المتألق محمد مرتضى والمخرجه الساحره دعاء الحسينى ويحكى عن قصة كفاح بعض البسطاء من بوابين وخلافه من النماذج البسيطه وبرغم امكانيات البرنامج الماديه الهزيله ولكن محمد مرتضى ودعاء الحسينى بالتعاون مع فريق عمل البرنامج قدموا لنا هذا البرنامج الدسم والذى لولا قلة الدعايه فى ماسبيرو والتى تعود لاسباب ليس هنا المجال لذكرها لكان هذا البرنامج واحد من المع واكثر البرامج مشاهده فمن الصعب ان تطلق على برنامج لقب متكامل برغم ضعف الامكانيات الا هذا البرنامج ويعود هذا بعد فضل الله وتوفيقه اولا الى الثنائى المتالق محمد مرتضى ودعاء الحسينى
وهذا اقل ما يجب ان يقال(بضم الياء) فى حقهما
تحياتى الشخصيه وتمنياتى بدوام التوفيق والنجاح
وبالمناسبه هذا ليس رايى ولا نفاق منى لاننى والله ما اعرف لا محمد مرتضى ولا دعاء الحسينى ولكنه راى جهه اعلاميه محايده وموثوق منها
ملحوظه
وصلتنى بعض الرسائل الغاضبه بسبب كتابتى عن هذه المقالات التى تتضمن ايجابيات ماسبيرو واستنكر البعض فعلى هذا وكاننى ارتكبت جرما بل ووصل الامر باثنين منهم لاتهامى بالتواطوء وربما التراجع ما تلميحات بالجبن وبرغم صبرى على تلك البذاءت وعد ردى مباشرة ولكن صبرى ربما ينفذ سريعا وارد بطريقه غير لطيفه انا حر فيما افعله واكتبه ومن حق الاخرين الاعتراض والانتقاد ما دام فى حدود الادب والنقد البناء اما ان يكون فى مجال الاتهامات وقلة الادب فلست اظن ان احدا سيفوقنى فيها ايا كان الخصم ويمكننى جمع المعلومات عن اى خصم كان وبالذات السلبيه فى اقل من 24 ساعه وهذا بالنسبه للمجهولين اما المعروفين فمنهم اصدقاء اعتز بهم واتمنى الا يكرروا هذا بتلميحات سخيفه حتى لا ارد رد اسخف يجعلهم يخسرون الكثير والكثير ولدى القدره لفعل هذا
من لا يعجبه كلامى فلا يقراه فلست اضرب احدا على يده ولست بصاحب شخصيه وتاثير طاغى يمكن للبعض بكل بساطه تجاهل كلامى لانه ليس له قيمه على راى احدهم او على رايى انا ومن اراد التعبير عن رايه فى تلك البرامج فليقل رايه بصراحه بدون الاختباء خلفى ومحاولة وضعى امام المدفع لخوض حروب بالنيابه عنهم
نحن اصدقاء نعم ولكننى اكرر للمره الالف لست مرتزق ولا اجير لاخوض حروب وتصفية حسابات بالنيابه عن اخرين الا اذا قرر احدهم اتخاذى خصما
واما قرار كتابتى عن الايجابيات
لان الكثير من الزملاء يكتبون عن السلبيات فلم لا اكتب انا عن الايجابيات وقد سبق لى الكتابه عن السلبيات والخوض فى امور لم يستطع اى احد الخوض فيها
محسن سالم
تاحاقه الثالثه وبرنامج القاهره تبتكر مع رئيسة تحريره التى اعتز حقا بمعرفتها سوزى ابراهيم
والجانب الايجابى فى شخصيتها الذى لا يعرفه احد
الرئيسية 
