علم محسن سالم بشكل مؤكد ان امر عصام الامير انتهى بشكل مؤكد ويتم حاليا المفاضله بين بعض الاسماء لتسيير ادارة المبنى الى حين ان يبت مجلس الشعب فى امره سواء بانشاء مجلس وطنى للاعلام او ارجاع وزير الاعلام ومنحه صلاحيات اكبر ويكون بالانتخاب وخلاصى التغييرات التى ستتم فى ماسبيرو فى يناير حتى لا تكون مفاجاه قاسيه للبعض
1-تدور الاختيارات فى سريه تامه على اختيار خليفة الامير من بين ثلاثة اسماء واذا لم يتم الاتفاق على اختيار احدهم لخلافته حتى قبيل 25 يناير يتم تكليف صفاء حجازى بتسيير ادارة الاتحاد(وهو الاختيار الذى لا احبذه ولكن تم الاستقرار عليه للاسف واحتفظ بباقى التفاصيل التى لن انشرها ولن ابوح بها سوى لاقرب الاصدقاء)
2-يتم عقب تغيير عصام الامير تقييم اداء كل من هانى جعفر المرشح الاول للخروج بعده ثم هانى جعفر فمجدى لاشين رؤساء القطاعات وبالذات لاشين لما ثار حوله من جدل ولو استمر الجدل( كان لى شرف اثارة بعضه )وسيحل محلهم اسماء ذات ثقه ولم تحصل على الفرصه بعد كامثال مصطفى عبد الوهاب نائب هانى جعفر(ورئيس القناه السابعه السابق ومذيع الثالثه الاسبق) وعلى سيد الاهل وعلاء بسيونى بالرغم من بعض الملاحظات على تلك الاسماء حاليا ولكنها افضل الاسماء الموجوده اداريا فى ماسبيرو
3-غربلة قطاع الاخبار والبدء به فى التحقيقات نظرا لتورط البعض ممن يعملون فى قطاع الاخبار بتسريب بعض المعلومات التى تمس الامن القومى وبالذات بين بعض المعدات للتقارير فى هذا القطاع كما ان هناك بعض الجواسيس ممن يسلمون بعض القنوات الفضائيه اهم الاخبار العاجله قبل ان يذيعها قطاع الاخبار كسبق صحفى مما تسبب فى خسارة قطاع الاخبار الكثير والكثير
البدايه الحقيقيه للتغييرات وتذكروا قولى هذا ستبدء فى قطكاع الانتاج ببدء التحقيق مع احمد صقر قريبا جدا جدا يعقبها فتح ملف قطاع الاخبار والتليفزيون وفى ملف قطاع الاخبار والتليفزيون سيتم التضحيه بعدد كبير من المعدين والمعدات والمخرجين والمخرجات وهذا على مسؤوليتى فى قطاع الاخبار والاولى والثانيه
اما قطاع الاقليميات فتكفى تجاوزات هانى جعفر الاداريه وعلاقاته النسائيه التى وصل الكثير منها مما لا يهدد مستقبله فقط المهنى بل والاسرى وسيتم مواجهته بهذا لاحقا
كل ما ذكرته فى الاعلى حقيقى ولست مستعدا للقسم وبرغم فرحتى ببعض ما جاء فيه الا اننى غاضب جدا من بعض ما جاء فيه لا باس فهذا خلاصة ما استقر عليه راى اهل المسؤوليه وهم اهل لها
ولو كنت فى مكان المعدين والمخرجين سواء ذكورا او اناثا لاستعددت بكل ما لدى حتى لا اكون كبش فداء لغيرى وهذا ما يتم فى هدوء بالفعل