فصلت قوات الجيش بحواجز حديدية بين مئات المتواجدين بشارع محمد محمود لإحياء الذكرى الثانية للأحداث والضحايا الذين سقطوا في الاشتباكات التي جرت بالشارع، والعشرات من مؤيدي الفريق أول عبدالفتاح السيسي المتواجدين في وسط الميدان.
واستمرت حركة السيارات بميدان التحرير دون إغلاقه، فيما انتشرت قوات الأمن بمحيط مجلس الوزراء والسفارة الأمريكية، كما أغلقت جميع الشوارع المؤدية للسفارة.