د حسن نافعه هو اكثر شخصيه غير مطلوب وجودها فى ماسبيرو بشكل سرى واتحداك ان يصدر له تصريح بالدخول او الظهور على قنوات التليفزيون
شخصيه قياديه لمحسن سالم
الخطوه القادمه بعد هجوم احمد موسى والحسينى وغيرهم على ماسبيرو التحدث عن سليبات وخسائر ماسبيرو وبيان انه عبء على الدوله تمهيدا لخصخصة جزء منه كما هو موضح بهذا التقرير الذى ارسلته لك
محسن سالم لاحد القيادات المرشحه لمنصب رئيس اتحاد ماسبيرو
الجلاد لم يهاجم ماسبيرو الا لانه يتمنى ان يشغل منصب رئيس الاتحاد ويؤلمه انهم اتصلوا بياسر رزق وتركوه وهو يرى نفسه افضل من على الساحه حاليا سواء اكان داخل او خارج ماسبيرو
احد اصدقاء الجلاد الموثوقين
فليقم عصام الامير فقط بتنفيذ وعده بتحويل الاداريين لبرامجيين ووقتها سأظهر كل ما لدى ضده وما لدى ليس وثائق فقط بل علاقته بأصدقائه الذين تواطوء معهم فى فسادهم وبالذات صديق عمره وبالاصوات وصور ظريفه وعندى القدره لفعل ذلك
محسن سالم لأحد اصدقائه ممن كانوا يعملون فى ماسبيرو
ظهور صفاء حجازى بتقديم النشره منذ يومين خفض من اسهمها بشده لأنها لم تنجح فى القيام بدور المذيعه فكيف ستنجح بالقيام بدور رئيس الاتحاد
احد المراقبين لشؤون ماسبيرو لجهه سياديه
المعدين والمخرجين هم اكثر المظلومين والمذيعين والمذيعات 90 بالمائه منهم لا يصلحون وبالذات فى الاولى والثانيه ورئيسى الاولى والثانيه اضعف من ياخذا قرارا مستقلا
احد المعدين فى تقرير لجهه امنيه
هناك تصريحات مسجله عن العلاقه بين الشؤون القانونيه وبين احد قيادات مبنى ماسبيرو تكشف حجم المجاملات والتورط بينهم وفى حال استخدامها ضد احد فى المبنى سأقدم ما لدى لجهه سياديه ستقطع رقابهم ولقنوات يهمها فضح الاجهزه الرقابيه فى ماسبيرو وخاصة التى عين بعضها احد قيادات المبنى الحاليين
محسن سالم لقياده سابقه بماسبيرو
فى القناه الاولى ليسوا حزبين فقط ضد بعض بل هناك حزب ثالث يسعى للتخلص من الاثنين عبر تقارير يرسلها يا محسن ليحصل على الترقيه ويتخلص منهم وهنا ستجد اسمائهم وصور من تقاريرهم
احد المراقبين على ماسبيرو بشكل سرى عقب حادثة قطع التيار
الا تخشى على حياتك او من المسائلات القانونيه بعدما كتبت وانزلت عن ماسبيرو
احد الصحفيين لمحسن سالم
فليحاول احدهم القيام بحماقه ما وبعدها سيعرف الكل رد فعلى ومن هم ورائى ليتاكدوا بانفسهم وكم اتمنى ان يحدث هذا لان ندمهم سيكون بعد فوات الاوان وللعلم اغلبهم يعرفوننى من رسائلى التى كنت اتعمد ارسالها اليهم وبالذات فى الاولى والثانيه
محسن سالم لنفس الصحفى
الرئيسية 
