-لماذا لم تقترب ثورة التطهير (ثورة 25 يناير)من ملف ماسبيرو وفساده بالرغم من اطاحتها بأنس الفقى؟ولماذا ظلت السياسات هى نفس السياسات فى عهد المجلس العسكرى السابق ومن بعده نظام الاخوان؟
2-من هو على عبد الرحمن ؟ولماذا تم ابعاده ؟وما هى سر العلاقه الخاصه التى تربطه بعصام الامير؟
3-ما السبب الذى دعا عصام الامير رئيس التليفزيون السابق ورئيس الاتحاد الحالى الى تقديم استقالته حينما كان رئيسا للتليفزيون فى عهد الوزير الاخوانى صلاح عبد المقصود ثم عودته مره اخرى فى عهد دريه؟
4-لماذا تمت الاطاحه بمجدى لاشين رئيس التليفزيون الحالى؟ولماذا تمت عودته كرئيس للتليفزيون؟
5-لماذا تم تعيين دريه شرف الدين فى منصب وزيرة الاعلام؟وما هى البرامج التى شهدت فساد مالى فى القناه الاولى والثانيه وتم تحويلها للرقابه الاداريه؟
6-لماذا تم تعيين هويدا فتحى رئيسه للقناه الثانيه برغم اتهامات الفساد التى لاحقتها سابقا؟وما سر ثورة العاملين فى القناه الثانيه عليها ؟ولماذا تدخل مجدى لاشين وعصام الامير؟وهل لمممدوح يوسف نائب رئيس التليفزيون يد فيما يحدث لهويدا بسبب مطالبة الكثيرمن العاملين الذين اصطدموا بها بعودته؟
واخيرا ماهو دور شكرى ابو عميره وقت أن كان رئيسا للاتحاد ثم رئيسا للتليفزيون فى كل هذا؟وهل كان له دور فى سرقة سيارات البث التليفزيونى اثناء اعتصام رابعه؟ولماذا تم تعيينه كعضو منتدب فى مدينة الانتاج برغم كل قضايا الفساد المرفوعه ضده؟
فى عهد المجلس العسكرى السابق
بالرغم من أن ثورة ال25 من يناير قد اطاحت بالكثير من رؤوس القساد فى اغلب المؤسسات الفاسده فى اغلب المؤسسات الا انها لم تنجح فيما يبدو سوى فى الاطاحه برأس النظام فى وزارة الاعلام ممثله فى انس الفقى وتركت رجاله كلهم بمن فيهم احمد سليم نسيب الفقى والذى كان ومازال هو مدير مكتب الوزير فى عهد كل من الفقى وعبد المقصود واخيرا دريه ولنبدأ بالمجلس العسكرى السابق
فحينما تولى المجلس العسكرى السابق البلاد خلفا لمبارك وبمجرد إعلان فتح باب التقديم للمناصب الخالية بالتليفزيون المصرى وهى رئيس القناة الأولى ،ورئيس القناة الثانية، بدأ عدد كبير من العاملين وقتها التصارع وتقديم أوراقهم من أجل تولى المناصب الخالية,وظهر الصراع قويا بين الأصدقاء من أجل الفوز وتولى الأمور فى فى هذه القنوات,ومن المتقدمين للقناة الأولى المخرج مجدى لاشين نائب رئيس القناة الأولى وقتها والذى تقدم بأوراقه بناءً على طلب من العاملين الذين قاموا بجمع توقيعات من أجله وبعد أن كان هو المرشح الأول لتولى رئاسة القناة وبقوة ،بدأت بعض القيادات التى كانت ترغب فى إبعاده عن المنصب وقتها فى دعم بعض زملائه من أجل التقدم بأوراقهم ،وهو ما جعل المخرج خالد رزق يتقدم بأوراقه وقتها برغم محاولة بعض زملائه لاقناعه بالتراجع ، لكن رزق بعد جلسة مع أحد القيادات فى ماسبيرو رفض الإنسحاب وقرر أن يخوض التجربة,كما تقدم أيضا المذيع عبدالمجيد خضر رئيس القناة الرابعة سابقا وعقد إجتماع مع بعض العاملين من أجل دعمه لكن رفض عدد كبير منهم,أما المذيعة مها حسنى فتقدمت بأوراقها أيضا للمنصب خاصة ان هناك عدد من الذين يدعمونها ونظرا لصداقتها بأحد القيادات الكبرى فى ماسبيرو / كما ان المخرج أسامة بهنسى ينوى التقدم أيضا لكنه تراجع نظرا لصداقته بمجدى لاشين ورغبته فى أن يحقق رغبة زملائه فى القناة الذين تقدموا إلى مجلس الوزراء والمجلس الأعلى للقوات المسلحة بطلب يؤكد رغبتهم فى تولى لاشين رئاسة القناة. وهو ما تحقق وقتها
أما عن القناة الثانية فالمنافسه بها فى ذلك الوقت لم تكن كانت قوية لأنها كانت تنحصر بين كلا من ممدوح يوسف الذى كان مشرفا على القناة و يلقى قبول العاملين بالقناة الثانية,والمخرج السابق على عبدالرحمن نائب رئيس القناة الذى تقدم أيضا إلى المنصب خاصة أن درجته الوظيفية كانت أعلى من ممدوح يوسف,ودخل فى الصراع وقتها أيضا المذيعة منى هلال التى تقدمت بمذكرة إلى رئيس الإتحاد تطالب بأحقيتها فى تولى رئاسة القناة وهددت برفع دعوى قضائية فى حال عدم تعيينها,وفى النهايه تم تعيين ممدوح وقتها
فى عهد محمد مرسى
اما فى عهد المعزول مرسى واثناء رئاستة الجمهوريه وفى الاجتماع الذى عقده الرئيس د.«مرسى»وقتها مع الإعلاميين واستمر قرابة الساعة ونصف الساعة بمقر الرئاسة بقصر الاتحادية تطرق لملفات الفساد المتراكمة الموجودة فى ماسبيرو والتى طالب بعض الحاضرين بضرورة إعادة فتحها لمحاسبة المسئولين عن هذا الفساد بعد أن تم التعتيم على كل هذه القضايا وأغلقت الملفات وحفظت فى الأدراج. من هذه القضايا المسكوت عنها قضية «على عبدالرحمن» رئيس قطاع القنوات المتخصصة والذى يعد من أكثر القيادات الحالية الفاسدة فى ماسبيرو.
«على عبدالرحمن» الذى لم يتصور أبدا أنه فى يوم من الأيام سيجلس على كرسى رئاسة قناة، وليس رئاسة قطاع، خاصة أنه قضى معظم حياته المهنية خارج مبنى التليفزيون، يشيع الآن فى كل أرجاء ماسبيرو أنه لن يأت فقط رئيسا لاتحاد الإذاعة والتليفزيون، وإنما سيأتى وزيرا للإعلام.
«على» أوهم المحيطين به وقتها من حاشيته وبطانته الفاسدة التى تقوم بالتخديم عليه نظير مصالح شخصية مشتركة بينهم، أنه قريب من جماعة الإخوان المسلمين التى كانت تسيطر على مقاليد الامور وقتها، وأن بعض قيادات حزب الحرية والعدالة الغطاء السياسى للجماعة وعدوه بهذا المنصب، ومن ضمن حاشيته طاقم مكتبه المكون من 10 أفراد الذى يحصل شهريا على 250 ألف جنيه - أى بمعدل 25 ألف جنيه لكل واحد منهم فما بالك كم يحصل هو كرئيس للقطاع؟! رغم وجود كفاءات داخل القطاع لا تحصل على 3 آلاف جنيه شهريا.
«وعلى عبدالرحمن»كان معروف عنه أنه لا يهمه فى المقام الأول والأخير سوى مصلحته الشخصية حتى لو جاءت على حساب المبنى أو الوطن وهو الدافع الذى جعله يبحث دائما عن المال فى شركات الإنتاج الخاصة مهملا المكان الذى احتضنه فور تخرجه حيث عمل
بالقناة الثالثة فور انطلاقها عام 1985، من وقتها لم يدع أى فرصة تفلت من يديه مهما احتاجت من تنازلات، فهو بارع فى النفاق المهنى وهى المقومات التى ساعدته لأن يكون أحد أذرع النظام الفاسد السابق، والذى كان يحميه من فساده، للدرجة التى تدخل فيها هذا النظام للضغط بحفظ إحدى القضايا التى كان متورطا فيها عندما كان على قوة القناة الثالثة مع بعض قيادات القناة والخاصة بمخالفات مالية جسيمة ووقائع تزوير نتيجة قيامه هو والقيادات بالتوقيع على ميزانيات صرف عن برامج لم تتم إذاعتها وتم صرف الأجور عنها وهو ما يعد مخالفا للقانون، ورغم هذه المخالفات وغيرها تمت ترقيته ليتولى رئاسة القناة السابعة ثم جىء به نائبا لرئيس القناة الثانية «شافكى المنيرى» ونظرا للعلاقة الوطيدة التى كانت تجمعها ب«أنس الفقى» وزير الإعلام الأسبق المحبوس حاليا فى قضايا فساد النظام البائد انتهز فرضة انشغالها عن القناة وقام بالتكويش والسيطرة على زمام القناة وبدأ يمارس فيها فساده المهنى والإدارى والمالى بشكل فج، مما أثار غضب الكثيرين من العاملين بالقناة من مخرجين ومعدين وعندما فوجئ برد فعل بعضهم بدأ فى مهادنتهم ومنحهم مزايا من أجل إسكاتهم مثلما فعل مع «عبير كمال» و«عاطف جودة» الذى قام بتزكيتهم عند الوزير للعمل فى قناة «صحتى» إلى جانب عملهما بالقناة الثانية، فى الوقت الذى كان يعانى فيه بقية من لا صوت لهم ولا يجيدون ألعاب الهواء التى يجيدها «على» وشلته من اضطهاد مالى ومهنى!! مخالفات وملفات فساد «على عبدالرحمن» الجسيمة، آن الأوان لها أن تظهر وتظهر معها مدى علاقاته ب«صفوت الشريف» و«حبيب العادلى» ورجالهم مثل «نبيل خلف» المسئول المالى والإدارى بوزارة داخلية «العادلى» والذى يملك شركة إنتاج. كان ل«على عبدالرحمن» بصمات واضحة فيها. كذلك فتح ملفات قطاع الأخبار القديمة يجب أن يتم فتحها لكشف مدى الفساد المالى والإدارى والمهنى الذى تم ارتكابه فى حق أحد الكيانات المهمة فى ماسبيرو وهو قطاع الأخبار الذى فرض عليه التسطيح ليكون إعلام النظام وليس إعلام الدولة، بالإضافة إلى المكافآت والمنح والحوافز التى كانت تمنح ببذخ على المقربين من قيادته خلال المراحل السابقة، فى الوقت الذى كان يعانى فيه الآخرون من الحصول على الفتات، هذا بخلاف الملايين التى كانت تحصل عليها تلك القيادات والمخالفات الفنية والهندسية التى كانت تظهر تباعا فى الاستديوهات التى كانوا يأمرون بتطويرها بالملايين.
ورغم مجىء ثورتين إلا أنها لم تطهر الفساد المستشرى فى ماسبيرو، ولم تختر قيادات تليق بمرحلة ما بعد الثورتين اللتين اطاحتا بمبارك ومرسى صحيح أنه كان هناك بعض القيادات الحالية التى لايختلف أحد على طهارة أيديها أو نزاهتها مثل «إبراهيم الصياد» رئيس قطاع الأخبارالسابق و«عصام الأمير» رئيس التليفزيون السابق ورئيس الاتحاد الحالى و«هانى جعفر» رئيس قطاع الإقليميات و«إبراهيم العراقى» مساعد الوزيرالسابق!
الملفات كانت كثيرة وتحتاج إلى سنوات للتحقيق فيها ومحاسبة أصحابها وفى مختلف القطاعات وعلى رأسها «الاقتصادى» و«الهندسة الإذاعية» و«قطاع التليفزيون» و«الشئون القانونية» بخلاف «مدينة الإنتاج الإعلامى» وشركة «صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات وبرغم رحيل نظام مبارك ثم اتيان الاخوان ورحيلهم ثم مجىء حكومة الببلاوى قبا أن تعلن رحيلها مؤخرا الا انه يبدو وكأنه شىء لم يتغير بسبب بقاء دريه شرف الدين فى منصبها بنفس السياسات القديمه ونفس الوجوه بل ما زاد الطين بله هو اعلان محلب بقاء دريه شرف الدين فى منصبها وانها ستكون اخر وزيره للاعلام وهو ما تسبب فى احباط لقطاع كبير جدا من العاملين بماسبيرو».
ومن الملفات المهمة التى لم تفتح حتى الأن ملف تراث التليفزيون المصرى الذى تم نهبه وبيعه للمحطات الفضائية وشركات الإنتاج الخاصة ويجب محاسبة التفتيش المالى والإدارى بالتليفزيون الذى كانت تتشكل منه لجان لتكهين الشرائط فيقومون بنقلها إلى المخازن، وفى الطريق يتم فتح علب الشرائط ويستولون على النيجاتيف ويقومون ببيعه، وهناك الكثير من القيادات السابقة والحالية متورطون فى ذلك ولكشف هذه الجريمة يجب تشكيل لجنة لمتابعة كل القنوات الخاصة والعامة ورصد كل المواد التراثية المصرية التى تتم إذاعتها ثم يتم تتبعها ومواجهة أصحاب هذه القنوات بها، ومن يثبت أنه لم يتم التعاقد عليها بطرق شرعية تتم محاسبته وفرض غرامات باهظة عليه وسحب تراثنا لحمايته مثل استرداد آثارنا المنهوبة من الخارج تماما.
الغريب أن التليفزيون المصرى الرسمى مثله مثل بقية القنوات المصرية الخاصة التى كانت بدأت تغازل «مرسى» حينما كان رئيسا للبلاد، وهى نفسها التى كانت تغازل «مبارك» قبل قيام ثورة 25 يناير. وهو ما يؤكد أن إعلامنا مازال يسير بسياسة «عاش الملك.. مات الملك»، واللافت أن كل من كان يسبح بحمد «مبارك» أصبح بقدرة قادر يغازل «مرسى» ثم يغازل السيسى بعد ثورة 30 يونيومن باب النفاق والمجاملة، وهى سقطة يجب أن يفطن لهاالسيسى جيدا ولا يقع فيها وأحسبه كذلك، وهو ما ظهر منه بوضوح أثناء احدى كلماته التى قال فيها لا مكان للفلول مره اخرى وهو ما تسبب فى تعرضه للهجوم منهم. ولا ننسى حينما وقف «حسن حامد» رئيس مدينة الإنتاج الإعلامى ليشكو ل «مرسى»ايام أن كان بالحكم من ديون التليفزيون المتراكمة والتى وصلت إلى 16 مليار جنيه، وكأنه يريد أن يقول له وقتها ليتك تسقطهم!! صحيح أن «حامد» كان رئيسا للاتحاد وصحيح أن فى عهده زادت المديونيات ووصلت إلى ما وصلت إليه ولكن كان من باب أولى أن يطرح هذه القضية «د.ثروت مكى» باعتباره كان رئيس الاتحاد وقتها. الغريب أن«مرسى» لم يعلق وقتها ولم يبد أى رد فعل، ولكن كل ما كان يفعله أنه يدون ما يسمعه فى الورقة التى أمامه وبنفسه دون الاعتماد على أى مساعدين، كما أن ردوده كانت حاضرة مثلما حدث مع «سيد على» عندما قال له: سمعنا عن وجود قوائم سوداء للمذيعين، ونريد رسالة تطمينية منك خاصة أنه يجب ألا تنسى أنك جئت ب5,48٪ وهنا أوقفه «مرسى» وقال له: أوعى تقول الكلام ده عندك فى البرنامج لأنه مش صحيح.. تأكد من المعلومة الصح قبل ما تتكلم!
«شريف فؤاد» المذيع بالقناة الأولى والذى تطاول من قبل على «إبراهيم الصياد» رئيس قطاع الأخبارالسابق بالهجوم اللفظى عليه أثناء إذاعة إحدى حلقات برنامج «ستديو 27» السابق والذى تحقق فيه الرقابه الاداريه بتهمة اهدار المال العام الذى كان يقدمه على الهواء عندما قام بقطع البرنامج لإذاعة نشرة الأخبار، كان مثار سخرية من بعض الحاضرين عندما قام ليوجه كلمة ل«مرسى» قائلاً: «نحن إعلام الدولة وإعلام الشعب». الذين سخروا قالوا فى أنفسهم ألم يكن «شريف فؤاد» أحد رجال الحزب الوطنى والذى كان يقوم بالتخديم على مصالحهم ويقبض منهم!! الآن تحول إلى إعلام دولة وإعلام شعب!! وعندما قام «حازم الشناوى» المذيع بالقناة الثالثة بتوجيه كلمة إلى «مرسى» قال فيها: نحن نطالب برفع سقف الحرية قام «عصام الأمير» رئيس التليفزيون برفع يده ليعلن اعتراضه مؤكدًا أن الإعلام المصرى الرسمى يتمتع بحرية كبيرة بعد الثورة!! وكأن «مرسى» لايعلم طبيعة أداء التليفزيون المصرى الرسمى الذى رفض إجراء مناظرة به لسوء سمعته، المطلب العام الذى طالب به معظم الحاضرين هو إلغاء وزارة الإعلام وتفكيكها إلى مجموعة هيئات مستقلة.
,ولعل من المعلومات المهمه التى حصل عليها احد الصحفيين الذى دخل المبنى وكشف فضائح بالجمله سجل بعضها هى فضيحة قيام نوال المليجى المعده بالقناه الثانيه هى وعبير كمال بالصعود بشكل شبه يومى لرئيس التليفزيون وقتها عصام الأمير والتشاجر معه وسبه بألفاظ يعاقب عليها القانون وبتحريض من ممدوح يوسف رئيس القناه الثانيه السابق وحينما حول الامير وقتها نوال المليجى للشئون القانونيه تدخل ممدوح يوسف وكان فى مكتب الششتاوى رئيس التليفزيون وقتها وطلب عدم التحقيق مع نوال
وايضا قيام رشا العطيه البروديوسر ببرنامج زينه بالتشاجر مع عبير كمال احد معدات البرنامج ورفعت عليها كرسى فى واقعه شهدها الكل وعلم الصحفى (م س)الذى فضل عدم ذكر اسمه واحتفظ بتسجيلات تدين الكثير من البرامج أن برنامجى يسعد صباحك وزينه ومصر الاهم والبروديوسر به هو خالد مصطفىواقتصادنا حياتنا اشراف رضا شوق ورئيس التحرير ناقض والذى يعمل فى الفضائيه الثانيه هذا غير ايمن صبرى واشرف نور الدين واحمد ضيه الذين يعملون فى زينه والمشكله ان احمد ضيه مقرب جدا لشافكى ويعمل بالثانويه العامه فقط ويعمل فى الكثير من القنوات الفضائبه يتم التحقيق فى ملفاتهما فى الشئون الاداريه والقانونيه بسبب المخالفات الماليه الجسيمه كما أن ممدوح يوسف رئيس القناه الثانيه السابق قام بالامضاء على ميزانية برنامج بيت العز التى تم اهدار الكثير من الاموال عليه ولم يتم اذاعته وأعلن الصحفى (م س)أن هذا البرنامج كان مجاملة لاحمد فتح الباب الذى كان يحضر الكثير من الهدايا لممدوح بعد عودته من الامارات وهذا يشبه ما كانت تفعله ناديه حنين مع المذيعات من تلقى هدايا مقابل منحهم اموال وبرامج ومساحات اكبر وليست نيفين الجندى ببعيده عما كان يتم حيث كان تحضر هدايا ذهبيه لناديه حليم كما يستطرد الصحفى (م س)انه اثناء وجود شافكى فى المبنى وكانت تريد أن تصبح رئيسة القناه الثانيه قامت بأخذ جهاز تسجيل وزدخلت على ناديه حليم تعرض عليها رشوه وهى تسجل لها ولكن احد المعدات علمت بالامر وحذرت ناديه التى رفضت وتم اجهاض هذه المكيده المثير فى الامر ان شافكى كانت تحصل على مليون ونصف المليون فى الحلقه الواحده قبل ان يتم طردها من المبنى بعد الثوره وتتردد اقاويل حاليا فى المبنى بان شافكى هى من تقف بقوه وراء المشاكل التى تعانى منها هويدا فتحى حاليا بعد تولى هويدا رئاسة الثانيه بعقد اتفاق خفى مع ممدوح يوسف يقضى بمساعدة شافكى لممدوح لكى يعود رئيسا للتليفزيوم مع مساعدته لها فى العوده كرئيسه للتليفزيون وهو ما يؤكد انباء غير مؤكده بان قناة القاهره اليوم تبحث تقليص نفقاتها عبر التخلص من بعض ابرز المذيعين الذين يكلفونها اموالا طائله وعائدهم قليل باستثناء عمرو اديب ومحمد شرده ويبدو ان شافكى تشعر بان ايامها معدوده كما انها تشعر بالغيره من هويدا بسبب ترأسها للقناه الثانيه وهى متورطه فى قضايا فساد كثيره بحسب تاكيدات شافكى ومن اخرجها منها كان الليثى (رحمه الله)ومن وضع هويدا فى تلك المشاكل كان شكرى ابو عميره قبل أن يتصالحا مؤخرا
جدير بالذكر أن مجدى لاشين كان قد تم الاطاحه به من رئاسة القناه الثانيه فى عهد الوزير الاخوانى صلاح عبد المقصود وكانت علامات الاستفهام تحيط بقرار الإطاحة بالمخرج مجدى لاشين من رئاسة القناة الأولى فى التليفزيون المصرى، حيث صدر القرار من مكتب وزير الإعلام مساء السبت الماضى، وقام عصام الأمير رئيس التليفزيون وقتها بإبلاغه لرئيس القناة الأولى تليفونيا.
والمثير للدهشة أن القرار المفاجئ لوزير الإعلام السابق كان قد صدر منفردا ودون إبداء أسباب، فلم يكن قرارا عقابيا لخطأ ما وقع على الشاشة، كما لم يأتِ فى إطار حركة التغييرات التى كان ينتظرها العاملون فى ذلك الوقت بماسبيرو بعدما تولى صلاح عبدالمقصود لمنصب الإعلام، وما زاد من التساؤلات وقتها التى أحاطت بهذا الموضوع أن قرار الوزيرالسابق كان قد صدر مساء يوم السبت الذى يعد إجازة رسمية فى الجهاز الإدارى بالحكومة المصرية.
وقتها نفى مجدى لاشين أن تكون هناك أسبابا محددة لصدور هذا القرار، وقال إنه كان يتوقع هذا القرار منذ ان تولى الوزير السابق، ولكن لم يكن يتوقع أن يكون بهذا الشكل المنفرد.
كذلك نفى علمه إن كان سيتم تسكينه فى مكان آخر أم لا، وقال إنه بالضرورة سيعود لعمله كمخرج فى القناة الأولى، مشيرا إلى أنه كان يعتبر نفسه فى فترة راحة حتى تتضح الأمور. وعلى الجانب الآخر كشفت مصادر داخل القناة الاولى أن التعجيل بقرار استبعاد مجدى لاشين كان بسبب حملة الشكاوى التى تقدم بها بعض العاملين فى القناة بشكل منتظم، خاصة تلك التى شنها مجموعة العمل ببرنامج «استوديو 27» والتى تم استبعادها خلال تطوير البرنامج فى فترة سابقة وبعدما قام مجدى لاشين وقتها برفض اضرابهم او سياسة لى الذراع كما قال واحضر عاملين من الخارج مما ادى لقيامهم بالتصعيد ضده وانتهز وقتها الوزيرالسابق الفرصه وقام بأقالته.
وقتها أكد عدد من العاملين بالقناة أن اقالة مجدى لاشين كانت بداية للتخلص من قائمة المسئولين التى كان يرى وزير الإعلام السابق أنها قيادات نشأت وترعرعت على فكر النظام السابق، وكانت القائمة تشمل عصام الأمير رئيس التليفزيون الذى تمت اقالته، وعلى عبدالرحمن رئيس قطاع المتخصصة وقتها، ولكن فضل الوزيرالسابق أن يأتى التغيير على مراحل حتى لا يحسب على أنه مذبحة لقيادات ماسبيرو.
وعلى صعيد آخر، تضمن قرار تكليف المخرج على سيد الأهل ( المعروف بقربه من الاخوان والذى تمت الاطاحه به مؤخرا بالتغييرات الاخيره وتعيين سمير سالم )نائب رئيس القناة الثانية بتسيير الأعمال فى القناة الاولى، وهو ما تحفظ عليه بعض العاملين فى القناة الأولى الذين كانوا يتوقعون إسناد مهام إدارة القناة لأحد أبنائها.
يذكر أن المخرج على سيد الأهل ظهر كأحد قيادات التليفزيون المصرى فى شهر مايو الماضى بعد تعيينه مديرا عاما لإدارة التبادل الإخبارى التى تم استحداثها فى الهيكل الإدارى الجديد، وبعد أن تم انتدابه لمنصب رئيس القناة الثانية.
وهنا يدور تساؤل مهم ساله الكثير من العاملين وقتها وهو لماذا تم تعيين دريه شرف الدين كوزيره برغم ما هو معروف عنها من بطئها الشديد فى اتخاذ القرار وعدم رغبتها فى التغيير او الاصطدام باحد فدريه شرف الدين والتى كانت متزوجه ابن خالتها والتى انجبت منه ابنتيها ثم انفصلت عنه بسبب معاملته السيئه وضربه المستمر لها وعرفتها الجماهير من خلال برنامج نادى السينما وقتها تعرفت على اسماعيل امبابى مستشار الشيخ زايد الذى اعجب بها وتزوجها وواخذها معه الامارات وجعلها تقدم برنامج النشره الاقتصاديه فى نفس وقت تقديمها لبرنامج نادى السينما برغم مخالفة ذلك لقانون ماسبيرو وقتها بل ان اسماعيل امبابى توسط لها عند انس الفقى وقتها فاصبحت رئيسة القناه الفضائيه وقتها وعينت احدى ابنتيها ورفضت تعيين ابناء العاملين مما اثار غضبهم منها وقتها ودخلوا معها فى صدام بسبب ذلك وقدموا فيها شكاوى كما اتهموها ببطئها الشديد فى اتخاذ القرارات مما ادى الى استفحال المشاكل فى عهدها
حتى تم تعيينها مؤخرا وزيرة اعلام فى عهد الببلاوى وقيل ان هذا كان بسبب العلاقه الخاصه التى تربطها به وليس بسبب كفائتها وكان هناك من هم احق منها بالمنصب مثل
المثير ان الدكتوره دريه حينما تم تعيينها قامت بالاستعانه بعدد من الشخصيات التي ليست فوق مستوى الشبهات والكثير من رجال النظام الأسبق، والتي لطالما ساعدت في تنفيذ مخططات وسياسات وزيري الإعلام السابقين أنس الفقي وصفوت الشريف. واختارت شرف الدين، أحمد سليم الذي كان يعمل مديرًا لمكتب الوزير الأسبق أنس الفقي( ويقال أنه شقيق زوجته)، مديرًا لمكتبها، كما استعانت بحمدي منير كمستشار لها وهو من المحسوبين على النظام السابق، حيث عمل كرئيس للهندسة الإذاعية في عهد الفقي. فضلاً عن تعيينها لمحمد مهنى مستشارًا للشئون القانونية بالرغم من تعديه الثمانين من العمر ضاربة بتعليمات الدكتور حازم الببلاوي رئيس الوزراء التي أكد فيها أن من يستعين بمستشارين إنما هو شخص فاشل عرض الحائط. وانتشرت حالة من الغضب بين قيادات "بماسبيرو" وذلك بسبب إصرار الوزيرة على تعيين إحدى الشخصيات ذوات السمعة السيئة مديرًا لإدارة من أهم الإدارات بالاتحاد، بالرغم من أنه تم استبعاده من قبل من وظيفته نتيجة لشبهات كثيرة بالفساد طالته، وحينما تدخل قيادات الاتحاد قائلين لها "إنه بذلك سيعود نظام مبارك مرة أخرى" طالبت الوزيرة منهم إعطاءه فرصة. ولم تتوقف محاولات عودة رجال مبارك عند هذا الحد بل وصلت للتعاون مع رجال الأعمال المحسوبين على هذا النظام؛ فهناك محاولات تجرى داخل أروقة ماسبيرو للاستعانة بشركات من الخارج لإنتاج 6 برامج تتكلف الملايين يتم توفير كل الإمكانيات لها، والتي لم توفر يومًا لأبناء ماسبيرو، ومن بين تلك الشركات شركة يمتلكها أحد قيادات نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك
الأخطر أن من تثق فيه الوزيره ويدفعها لهذا الاتجاه هو شكرى ابوعميره رجل الاخوان الاول فى عهد عبد المقصود والذى طالته قضايا فساد اخيره (لم يتم التحقيق فيها معه بعد)الا بعد خروجه على لى المعاش فى نهاية نوفمبر كما يقال بالرغم من أن فساده فى تلك القضايا كفيل بالاطاحه بعشر شخصيات قياديه من منصبها على الاقل فهو يكره على عبد الرحمن الذى لا يقل عنه فساد والذى كان مرشح لمنصب رئيس التليفزيون مع على سيد الاهل رئيس الاولى وممدوح يوسف رئيس الثانيه برغم ت ولكنه يتباهى دائما بانه رجل الوزيره وذراعها الأيمن وقد قابلت هذا الشخص لمره فى مكتبه واكتشفت كم هو قذر وسجلت حديثى معه على موبيل وعرفت بأنه يرتبط بصداقه حميميه معه عبد الرؤوف خليفه صحفى الاهرام الذى تم منعه من دخول ماسبيرو ويسعيان لايقاع على عبد الرحمن الذى كان صديقا سابقا لعلى عبد الرحمن والذى يتواجد داخل المبنى بدون صفه سوى انه صديق الامير رئيس الاتحاد وقائمة الفساد تطول حتى الوزيره التى كانت قد تزوجت من قريب لها (يقال ابن خالتها)وانجبت منه بنتين قبل ان تنفصل عنه بسبب معاملته السيئه وضربه لها ثم تزوجت اسماعيل امبابى (مستشار الشيخ زايد)الذى عينها رئيسة الفضائيه الاولى بحكم علاقته بأنس الفقى وجعلها تقدم فى نفس الوقت نشره اقتصاديه فى الامارات بدخل يوازى الاف الدولارات شهريا وقد كانت الايام التى تولت فيها دريه الفضائيه سوداء على رأس العاملين بالفضائيه كما اخبرنى احدهم فهى بيروقراطيه جدا فى اتخاذ القرارات ولم تعين ابناء او اقارب احد فيهم بالرغم من تعيينها بنتيها (احداهن انفصلت وتعمل فى قناه فضائيه)كما تسرب خبر انها حصلت على مبلغ مائة وخمسين الف مكافأت دون وجه حق قبل أن ينبهها احد رجال الرقابه الاداريه لارجاع المبلغ قبيل تعيينها وزيره مباشرة والببلاوى يكن لها معزه خاصه ويرفض طلبات اقالتها بالرغم من الغضب المتصاعد ضدها بسبب بطئها الشديد فى اتخاذ القرارات واخرهم قرار احمد سليم وغيره وهذا جزء صغير من كل
وناتى اخيرا لقضيه تعيين هويدا فتحى رئيسه للقناه الثانيه وهو ماتسبب فى صدمه لهم وبخاصه المقربين من ممدوح ومن لم يتوقعوا رئاستها للقناه بسبب قضايا الفساد التى تم التحقيق معها فيها والتى اشار الكثيرون الى أن من اخرجها منها كان هوالليثى رئيس الاتحاد السابق(رحمه الله)الذى قام صفوت الشريف وزير الاعلام الاسبق بتدبير فضيحة الفنانه شيرين سيف النصر مع امير عربى له بعدما ارتفعت اسهمه وقتها لتولى منصب الوزير المهم ان هويدا دخلت فى صدام كبير مع العاملين معها مما ادى الى إصرار العاملين بالقناة الثانية على الاعتصام بماسبيرو اعتراضا على رئيسة القناة الثانية، هويدا فتحى، إلا أن مجدى لاشين رئيس التليفزيون نجح فى إقناعهم بفض الاعتصام ووعدهم بحل الأزمة فى موعد أقصاه الثلاثاء.(25 فبارير) وبحسب المعلومات المتوافره كان العاملون بالقناة الثانية قد تجمعوا منذ بداية اليوم من مذيعين ومخرجين ومعدين فى مظاهرة تطالب برحيل رئيسة القناة، هويدا فتحى، وذلك بعد تقدمهم بعد عدد كبير من الشكاوى والمذكرات لرئيس التليفزيون، مجدى لاشين، ورئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، عصام الأمير، ولم يتم حل الأزمة منذ توليها رئاسة القناة. وأكدوا فى شكاويهم العديدة قيامها بسبهم وإهانتهم ومعاملتهم بطريقة غير لائقة.
اخبار مصر اليوم .. العاملون بالتلفزيون يطالبون برحيل رئيسة القناة الثانية
أعلن المخرج مجدى لاشين، رئيس التليفزيون، للعاملين المتظاهرين فى القناة الثانية ضد هويدا فتحى، رئيسة القناة، انه لا يملك اصدار قرار باقالتها من منصبها، وان هذا القرار يرجع الى عصام الامير، رئيس الاتحاد، مؤكدا انه سيعقد معه، اليوم، اجتماعا لتوضيح الموقف كاملا سواء من وجهة نظر رئيسة القناة، أو وجهة نظر العاملين، وان عصام الأمير هو الذي سيصدر قرارا نهائيا بهذا الشكل.
جدير بالذكر ان هناك حالة من الغضب في القناة الثانية طوال اليومين الماضيين بسبب اعتراض بعض العاملين على قرارات رئيسة القناة الجديدة، بخصوص خصم بعض المستحقات المالية للعاملين.
ثم نأتى لقضية احد اكبر الحيتان وهو شكرى ابوعميره فقد أصدرت الدكتورة درية شرف الدين وزيرة الإعلام، ، قرار بتولي عصام الامير بصفة رسمية رئاسة اتحاد الإذاعة والتلفزيون خلفا لشكري أبو عميرة.
وكشفت مصادر بماسبيرو عن كواليس رحيل شكري أبو عميرة من منصبه كرئيس لاتحاد الإذاعة والتلفزيون، حيث احال أبو عميرة المخرج اسماعيل ابو الفتوح ومعد البرامج محمد ثابت عضو الحرية والعدالة، إلي التحقيق بسبب استخدامهما للقطة «كلوز اب شوت» المعنية بالتضخم لإظهار مؤيدو النظام السابق بشكل اعمق مما يعد ذلك تضليلا صريحا للرأي العام
وأوضحت المصادر، أنه تم إصدار قرار الجمعية العمومية بمجلس الامناء في انعقاده الطارئة، بعزل وتجريد ابو عميرة عن جميع مناصبه كرئيس للاتحاد وما يترتب علي هذا المنصب من مناصب اخري كرئيس لمجلس الامناء ومجلة الاذاعة والتليفزيون والاشراف العام للبرامج مع الاحتفاظ بالحق الادبي لأبو عميرة بوصفه واحدا من المبدعين الذي اثر بالإيجاب علي الحياه الثقافية المصرية علي مدي عقدين من الزمان، وجاء بالنص: «يلتزم اتحاد الاذاعة والتليفزيون المصري بحفظ الحق الادبي لشكري ابو عميرة كواحد من ابنائه اتفق الشعب او اختلف عليه ويحذر من توجيه الاهانة اليه، حتي مع احالته الي القضاء بتهم مختلفة».
وكشفت مصادر بماسبيرو، عن رحيل شكري أبو عميرة وسط حزن شديد وذلك بعد قرار تجريده تماما من جميع مناصبه الرسمية ماعدا كونه كبير مخرج البرامج التلفزيونية.
وتابعت المصادر، ان التلفزيون يحذر من توجيه اية اهانة الي ابو عميرة حتي مع احالته الي القضاء باتهامات مختلفة فالقضاء وحده هو الفيصل.
ويواجه ابو عميرة، عدة تهم قضائية تتعلق بإهدار مال عام والتربح وإصدار اوامر مهنية خطأ، كما أن الرقابة الادارية تقدمت بتقرير ضد شكري أبو عميرة رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون بتهمة التربح وتلقي رشاوى وإهدار المال العام خلال السنوات الماضية، وقتما كان يعمل مخرج حفلات بالتلفزيون المصري، ووقتما كان يشغل منصب أمين صندوق نقابة السينمائيين واتهامه بتلقى رشاوى من دار التحرير للطبع والنشر، وقت ترأس سمير رجب مجلس إدارتها، لرعاية الحفلات التي تنظمها.
والغريب فى الامر أن ابوعميره لم يرحل بل امسك رئاسة التليفزيون حتى خروجه على سن المعاش فى نوفمبر من العام الماضى والاغرب انه فور خروجه على سن المعاش لم يتم التحقيق فى اى قضية فساد كما قال لى الصحفى (م س) معه بل هو حاليا عضو منتدب فى مدينة الانتاج الاعلامى وكان شكرى ابو عميره قد انتهز زياره سابقه للببلاوى لمبنى ماسبيرو وحاول ان يجعله يمد له قبيل فتره من خروجه ولكن الببلاوى رفض وقد علمنا من مصادر خاصه ان ابو عميره كان يكره على عبد الرحمن بشده وكان على عبد الرحمن يبادله نفس الشعور وكان شكرى قبل رحيله كما قال لى الصحفى (م س)متحالفا مع الصحفى المشهور بأساليبه الملتويه والذى تم طرده من التليفزيون وسط بهجة العاملين عبد الرؤوف خليفه للايقاع بعلى خاصة وان عبد الرؤوف خليفه كان احد اقرب اصدقاء على قبل ان ينقلب عليه بعد طرده من المبنى بسبب تاكده ان على هو من يقف وراء طرده