محسن سالم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

محسن سالم

منتدى دينى سياسى عسكرى رياضى قصصى
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 هديه لكل من يردد اشاعات الاخوان (حربهم النفسيه)التى تدخوف من النزول (الحرب النفسيه وأثارها)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 5126
تاريخ التسجيل : 03/09/2012

هديه لكل من يردد اشاعات الاخوان (حربهم النفسيه)التى تدخوف من النزول (الحرب النفسيه وأثارها) Empty
مُساهمةموضوع: هديه لكل من يردد اشاعات الاخوان (حربهم النفسيه)التى تدخوف من النزول (الحرب النفسيه وأثارها)   هديه لكل من يردد اشاعات الاخوان (حربهم النفسيه)التى تدخوف من النزول (الحرب النفسيه وأثارها) Emptyالأحد يونيو 30, 2013 4:10 am

قد اثبت التاريخ بان الحرب النفسية الموجهة ضد الخصم تلعب ابرز الأدوار وأعظمها في تحقيق النصر ،وبما أن كل طرف في المعركة ليس له غاية سوى تحقيق النصر ، حينها يبقى العامل النفسي المتقن الإبداع هو العامل الرئيس في تحقيق هذه الغاية ، والأمم التي تعيش ضمن بؤر ساخنة ومتوترة وفي حالة حرب دائمة او شبة دائمة تنفق مليارات الدولارات من اجل توظيف طاقاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية وتعبئة مواطنيها وتوظيف كامل قدراتها من اجل تحقيق النصر ولكنها أحيانا تغفل أن كل ذلك لا يجدي نفعا بعيدا عن توظيف العامل النفسي لخدمة الهدف الاسمى الذي هو النصر على الخصم .
إن المتتبع لمسيرة التاريخ الحربي بين الشعوب منذ البدء يرى أن العامل النفسي كان له حضور بارز ، وكان له دور في قلب قوانين المعركة وتحويل الدفة من صالح طرف إلى صالح طرف آخر ، ولا شك أن هذا الأمر يحتاج إلى فنون وقدرات وإمكانيات مادية ومعنوية في ذات الوقت ، ومن المفيد هنا وقبل الدخول في تفاصيل العامل النفسي أن نعرج بشيء من التفصيل على تعريف الحرب النفسية وكل ما يتعلق بها من مفردات ومفاهيم ولعل التعريف الإجرائي التفصيلي هو ما سيخدم مجال دراستنا في هذا المقام .
تحديد معنى المفهوم :
تصدى الباحثون والدارسون وعلماء النفس لتحديد معنى الحرب النفسية وتفصيلها وأبدعوا وابتدعوا مسميات مرادفة لها ، حيث يسميها الانجليز (الحرب السياسية ) كمصطلح مرادف للحرب النفسية ، ويطلق عليها البعض الآخر تسميات مختلفة مثل : حرب الأفكار ، حرب العقيدة والايدولوجيا ،حرب الكلمة ، حرب الأعصاب ، حرب العقل ..... الخ ، لذلك فان هذا الأمر يجعل من الصعب وضع تعريف محدد مانع جامع لهذا المصطلح وفي هذا السياق يرى بعض الباحثين أمثال (لاينا رجر) بان الحرب النفسية هي : " تطبيق بعض أجزاء علم النفس من اجل معاونه وخدمة أي مجهود يبذل في المجالات كافة الاقتصادية والسياسية والعسكرية ...الخ في المعركة بغية تحقيق الغاية والهدف المنشود " ،والحرب النفسية لا تستخدم أسلحة مادية تطلق النار من خلالها ولكنها تستخدم الأفكار والعواطف والسلوكيات من اجل تحقيق هدفها ، وإن هذا الاستخدام للأفكار والسلوكيات لا يكون عشوائيا بل منظما تنظيما دقيقا وقائم على أصول علمية .
ويمكننا أن نجتهد في تحديد معنى المفهوم بقولنا : إن الحرب النفسية هي عملية تسخير كافة الطاقات والقدرات والإمكانيات التي تملكها جهة ما للتأثير على الطرف الآخر مستهدفه عقلة وفكرة وسلوكياته وقيمة ومبادئه بغية تحقيق الهدف بغض النظر عن مجاله (اقتصادي ،سياسي ، عسكري ، فني ، تقني … الخ ) والذي يخدم بالنهاية الهدف الأسمى والأعلى (الأمن الوطني – مثلا- ) للجهة التي قامت بهذه العملية .
وسائل – أساليب- الحرب النفسية :
سبق أن قلنا إن الحرب النفسية لا تستخدم القذائف والرصاص لتحقيق هدفها ،بل إنها تمتلك وسائل مغايرة لان غايتها مغايره ، وبما إن هدفها هو الإنسان والسيكولوجية التي يتحرك في إطارها بل بالتحديد المعنوية التي يعيش فيها وتعيش فيه ..!!، لذا فان وسائلها هي كل ما يؤثر على السيكولوجيا البشرية ، ولعل من ابرز وسائلها :
1. الإشاعة :
تستخدم الحرب النفسية (الكلمة ) كعنصر أساسي من عناصر تحقيق أهدافها ،وقد اثبت التاريخ أن للكلمة وقع على النفس البشرية أقوى من حد الحسام البتار ، ولا أفضل من الكلمة لتحقيق وسيله الإشاعة المفيدة والنافعة لخدمة الهدف المنشود ، والإشاعة التي يمكن تعريفها بأنها " بث الخبر مع الترويج له بكل الوسائل المتاحة المكتوبة والمسموعة والمرئية والمحسوسة .. الخ بغية إقناع الآخرين به وتصديقه وخلق حالة نفسية سيئة لدى الخصم من خلاله " فإنها تلعب دورا حاسما في التأثير على المعنويات وتحطيمها وبالتالي التقليل من قدرة العدو على تحقيق الانتصارات وشل كامل قدراته القتالية ،وعلى الطرف الآخر رفع معنويات أفراد الطرف الذي قام بها سواء كانوا مدنيين أم عسكريين ، وهنا يبرز التساؤل حول دور معنويات المدنيين وأثرها على تحقيق النصر وانجاز الهدف ؟؟ ، فلاشك أن لمعنويات السكان المدنيين وتعبئتهم النفسية الجيدة في حالة الحرب اثر كبير في تحقيق النصر لأنهم يشكلون الرديف الذي يسند الجبهة الداخلية ويحافظ على مقدرات الدولة ومكتسبات الوطن من العبث والتخريب ، بل إنهم يشكلون رافدا للقوات المسلحة يمدها بالمعنويات وبما قد تحتاجه من تجهيزات وخاصة إذا كانت في حالة من الانتشار الكثيف وضمن الأحياء السكنية ، وقد اثبت تاريخ الحروب أن لمعنويات وصمود السكان المدنيين دور كبير في النجاح في تحقيق الهدف والغاية المنشودة، وهذه إحدى نطاقات الحرب النفسية التي يمكننا أن نطلق عليها (الحرب النفسية التعزيزية) .
وعلى الرغم من تقدم وسائل الإعلام يبقى العنصر الأهم لبث الإشاعة والترويج لها ونشرها هو (الرأي العام ) أي الشعب ذاته الذي يجب أن يعد إعدادا ذهنيا مبني على أصول علمية لكي يعرف اصول التعامل مع الإشاعة من اجل منعها من تحقيق الهدف الذي أطلقت من أجلة .
تزداد الإشاعة أهمية في وقت الحرب وتصبح سهلة التصديق – بسبب الخوف والترقب والحذر وعدم معرفة المجهول- لذا يجب استخدام عدة وسائل لكي لا تكون الإشاعة إحدى أسباب خسارة وضياع الهدف الاسمى ، ومن ابرز هذه الطرق والوسائل هو:
- عدم ترديد الإشاعة .
- تكذيب الإشاعة.
- استخدام الإشاعة المضادة.
- البحث عن مصدر الإشاعة وتطويقه ومحاصرته.
- تحويل انتباه الرأي العام لما يعود علية وعلى وطنه بالنفع والفائدة، وهنا يبرز الدور الكبير لوسائل الإعلام بأشكالها المختلفة.
يبقى القول إن الجمهور المثقف الواعي المتعلم لا يصغي كثيرا للإشاعات ولا يلقي لها بالا بل على العكس يوظفها بما يخدم وطنه وأمته، عندها يدرك الخصم بان هذه الوسيلة لم تجد نفعا ولم تحقق غايتها.
2. الدعاية:
أنها إحدى الوسائل الهامة للحرب النفسية ، والتي يمكن تعريفها بشكل مبسط بأنها " استخدام كافة وسائل الإعلام المتاحة بهدف التأثير العلمي المنظم على أفكار وعواطف الخصم من خلال استخدام المعلومات والأفكار والعواطف المضادة ، من اجل تحقيق هذا الهدف ، وهنا تجدر الإشارة إلى أن الهدف قد لا يكون تكتيكيا عسكريا – أي في ساحة المعركة - فقد يكون هدف سياسي او اقتصادي او اجتماعي ...... بعيد المدى وفي هذه الحالة تسمى الدعاية بـ (الدعاية الإستراتيجية ) ، وهنا يجب الانتباه إلى ضرورة صنع ما يسمى بـ (الدعاية التعزيزية ) او الدعاية التثبيتة ) التي غايتها تثبيت معنويات السكان والمحافظة عليهم من الانهيار النفسي وبالتالي انهيار الجبهة الداخلية الرديفه مما ينعكس سلبا على القوات المقاتلة في الميدان ، والمحافظة على الرأي العام لتكون اتجاهاته وأفكاره منسجمة مع ما يتخذ من قرارات من قبل القيادة ، وهنا يبرز للسطح أمر آخر هو وحدة السكان وتلاحمهم لأنه بغير اتحاد السكان وانصهارهم وانسجام سلوكياتهم وأفكارهم وتطابقها بقدر كبير فانه من الصعب ثبات المقاتلين على الجبهات ،فالوحدة الوطنية بين أفراد الشعب وحفاظهم على مكتسبات دولتهم عامل قد لا يوازيه عامل آخر في الأهمية ..!!.
ومن ابرز ما تحققه الدعاية بأنواعها المختلفة هو زعزعه معنويات العدو وتشكيكه بقيادته وتخريب أفكاره وإقناعه بان الهزيمة وشيكة لا محالة ، وتفريق صفوفه من خلال بث بذور الخلاف والفرقة بين أفراده أنفسهم وبين الأفراد وحكومتهم وبين الدولة وحلفائها وأنصارها ،إضافة إلى كسب الأفراد الذين يتم أسرهم وخطفهم إلى جانب الطرف الذي حصل عليهم ضد قواتهم من خلال العبث بعواطفهم وهذا ما ينقلنا إلى الوسيلة الثالثة من وسائل الحرب النفسية .
3. غسيل الدماغ :
سبق أن ذكرنا بان الحرب النفسية هي حرب الدماغ وحرب العقل وحرب الفكر ... والعبث بالدماغ هو صورة من أقدم صور الحرب النفسية التي عرفتها البشرية واستخدمتها للتأثير على معنويات الخصم وتحقيق النصر علية ،ويقصد بها :عملية تشكيل الفكر وصياغة محتوياته من خلال وسائل مختلفة بدنية او نفسية – عاطفية – والخروج بشخص جديد يؤمن بما يريده الطرف الفاعل ويكفر بما كان يؤمن بة سابقا من أفكار .
لم تعد عملية غسيل الدماغ تتطلب السيطرة على الشخص بشكل محسوس حيث لعبت وتلعب وسائل التكنولوجيا الحديثة دورها الفعال في هذا العمل ، حيث أصبحت عملية غسل الدماغ تتم من خلال ما يبث على هذه الوسائل من معلومات وأفكار حولت اتجاهات الملايين من البشر وغيرت أفكارهم وطرائق تفكيرهم ، ولعل من ابرز هذه الوسائل التكنولوجية الحديثة هو شبكه الانترنت وما عليها من مواقع تبث وتروج لأفكار صناعها ومن يقف خلفها .
إن وسائل استخدام العامل النفسي كثيرة ومتعددة ومتنوعة فقد عرفتها البشرية من خلال التطبيق العلمي لها في ميدان المعركة ومن خلال الحروب الكثيرة التي شهدتها البشرية ،والتي كان أبرزها ميادين الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية ،حيث استخدمت ألمانيا-على سبيل المثال – العامل النفسي بإتقان وبكثرة في معاركها المختلفة وتفوقت في ذلك على غيرها من الدول ، ومن ذلك أيضا هو استخدام الولايات المتحدة الأميركية لأكثر من ( 1262 ) عالما نفسيا في معاركها في الحرب العالمية الثانية ، واليوم تهتم الجيوش بموضوع العامل النفسي وتستحدث له الإدارات المختلفة التي تعنى بشؤون العقيدة والأفكار والمعنويات والطب النفسي والإرشاد النفسي والفكري والتوجيه العقدي والمعنوي .... الخ بغية إيجاد الدراسات والأبحاث العلمية التي تستخدم لتحقيق أهدافها وغاياتها.
وهنا يجب الإشارة إلى إن العامل النفسي ليس فقط مصمم للاستخدام بغية تحقيق أهداف عسكرية او ميدانية بل إن الدول تستخدمه من اجل خدمة أغراضها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وأحيانا الثقافية ولعل ما يحرك الدول في كل هذه السلوكيات هو مصلحتها بالدرجة الأولى وخاصة بعد أن أصبح الحاكم الرئيس للعلاقات الدولية هو (المصلحة ) بالدرجة الأولى ليس إلا .
اثر وسائل التكنولوجيا الحديثة على العامل النفسي :
لقد شهدت البشرية في العقدين الأخيرين ثورة هائلة من التقنيات والاتصالات الحديثة التي جعلت من العالم قرية صغيرة وسهلت مهمة الاتصال بين أجزائه وقربت كل بعيد وجعلت كل ما خفي يظهر للعيان بوضوح وتجاوزت المحرمات ودخلت إلى كل مكان في هذه المعمورة فأصبحت متاحة في البيت والمدرسة والجامعة والعمل والسوق ، والاهم من ذلك أنها أفرزت وسائل إعلام لم تكن معروفة في سابق العهود وجعلت منها الوسيلة الأقرب والأبرز والأشد تأثيرا على نفوس البشر ، ومن ابرز هذا الوسائل هي شبكة الانترنت التي وضعت العالم والعلم بكل تفاصيله على شاشة صغيرة محمولة في جيب الإنسان يسهل علية من خلالها رؤية ابعد الأماكن مسافة عنه، ووضعت بين يديه كل المعلومات التي كان من المستحيل علية أن يحصل عليها ،وهذا الواقع فرض على الدول والحكومات أن تسرع الخطى نحو هذا التقنيات وتسخيرها لخدمتها ،وقد برز دور هذه التقنيات في استخدامها من قبل طرف للتأثير على الطرف الآخر بغية الحصول على منفعة او الإضرار بة بهدف تحقيق نصر ما سواء كان نصرا ماديا او معنويا .
أما دورها في تحقيق النصر النفسي لطرف على طرف فهو دور بارز وفعال لأنها الأقرب إلى العقول والقلوب والنفوس لذا فان تأثيرها ساحر يجذب الألباب ويشد الأنظار ويشنف الآذان ، ولعل كثير من الدول والجهات والمنظمات والتنظيمات سخرتها لصناعه الحرب النفسية وبث كل مضامين هذه الحرب مستخدمه إياها كأكبر وسيلة دعاية وأشاعه وغسيل دماغ بل استخدمتها من اجل تحقيق الصدمة النفسية للطرف الخصم ، فهناك عشرات الآلاف من المواقع التي ليس لها غاية سوى التأثير النفسي من قبل طرف على طرف ،وقد أثبتت هذه الوسيلة فاعليتها ونجاحها المنقطع النظير وخاصة إنها تجمع بين عناصر الإحساس المختلفة فهي مرئية ومسموعة بل وأحيانا محسوسة ومشاهدة على شكل بث حي ومباشر .
وتلعب الفضائيات دورا كبيرا كوسيلة هامة من وسائل الحرب النفسية لأسباب كثيرة أولها انتشارها الفائق ، وتنوعها، وقربها إلى النفوس ، وغزارة تدفق المعلومات من خلالها فهي لا تقل أهمية عن شبكة الانترنت ، وقد شاهدنا أمثلة حية كثيرة لاستخدام هذه الوسائل المبتكرة والمعاصرة والفائقة التقنية ، فمنذ حرب الخليج الثانية مرورا بحرب الخليج الثالثة ثم إلى سقوط بغداد وما تلاها من أحداث قوية وهامة في العالم ليس فقط على الصعيد العسكري بل الاقتصادي والاجتماعي والثقافي أيضا، كالأزمة المالية العالمية مثلا ،والعامل النفسي في مثل هذه الظروف يلعب دورا كبيرا في التأثير على صناع القرار في العالم سواء السياسيين او الاقتصاديين ليقوموا بصياغة القرار المناسب في الوقت المناسب وملاحظة تأثيراته على سكان المعمورة ،وتبرز (الحرب النفسية الالكترونية ) بكل وضوح في الحرب الأخيرة التي تشنها إسرائيل على غزة حيث تستخدم فيها كل التقنيات الحديثة من هواتف نقالة إلى فضائيات إلى انترنت... ، حيث يشير المراقب الإعلامي في أذاعه إسرائيل إلى ذلك بقولة :"أن الانترنت وسيلة اتصال فاعله ولها تأثير كبير خصوصا بين الشباب كون تقنيتها سهلة فأي شخص يستطيع أن يلتقط عبر هاتفه النقال صورا ويبثها " ، وقد أثبتت الحرب الأخيرة بان هناك جبهات غير تقليدية ومبتكرة للصراع يمكن فتحها والقتال من خلالها وهي الجبهة الالكترونية –الانترنت- والفضائيات المفتوحة ، وهذه ما يدور حاليا على مواقع الانترنت ، إنها حقا حرب وحرب مضادة وحرب مضادة للمضادة وهكذا يستمر المشهد حيث يمارس كل طرف حربة ومعركته النفسية ضد الطرف الآخر بمهاجمة المواقع الخاصة بالطرف الآخر ، ولعل من ابرز المواقع التي مورست وتمارس عليها الحرب النفسية المواقع الأكثر رواجا في العالم مثل(الفيس بوك ) وموقع( اليوتيوب) ويقوم كل طرف بالانتقام من الطرف الآخر الكترونيا حيث تم خلال العشرة أيام الأولى من حرب إسرائيل على غزة مهاجمة أكثر من 10 آلاف صفحة الكترونية ،بل أن احد (الهاكرز ) استطاع اختراق 2485 موقعا الكترونيا ،حقا إنها ميادين جديدة للحرب تفرض على الدول الاستعداد لها أكثر من الاستعداد لأي جانب أخر واستغلالها للنجاح في حربها النفسية ضد خصمها وتوظيفها أحسن توظيف
وهذا ما يفعله الاخوان حاليا بجداره ولكن القرار غدا قرار الشعب فهل يفعلها كما فعلها مع مبارك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mohsensalim.mountada.net
 
هديه لكل من يردد اشاعات الاخوان (حربهم النفسيه)التى تدخوف من النزول (الحرب النفسيه وأثارها)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هديه منى لمتعصبين الاخوان الذين يدعون قدرتهم على الوقوف ضد الجيش ما رأيكم بهذا؟
» تحذير هام هذه هى الأماكن التى سيقوم الاخوان بمهاجمتها فى الفتره القادمه
» مفاجأه من العيار الثقيل محسن سالم جماعة الاخوان المسلمين هى امتداد لجماعة الحشاشين التى انشأها الحسن ابن الصباح فى ايران قديما والدليل...
» حكومة محلب تفضل النزول فى محطة الببلاوى! بقلم صلاح عيسي
» هديه من محسن سالم بالصور تفاصيل الأسلحة الروسية المتوقع حصول مصر عليها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
محسن سالم :: الفئة الأولى :: منتدى مقالات الصحفى محسن سالم-
انتقل الى: