محسن سالم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

محسن سالم

منتدى دينى سياسى عسكرى رياضى قصصى
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 مختار نوح لـمحسن سالم"مرسي" فاسد ويدير الدولة بطريقة "ناظر الإعدادية"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 5126
تاريخ التسجيل : 03/09/2012

مختار نوح لـمحسن سالم"مرسي" فاسد ويدير الدولة بطريقة "ناظر الإعدادية" Empty
مُساهمةموضوع: مختار نوح لـمحسن سالم"مرسي" فاسد ويدير الدولة بطريقة "ناظر الإعدادية"   مختار نوح لـمحسن سالم"مرسي" فاسد ويدير الدولة بطريقة "ناظر الإعدادية" Emptyالسبت فبراير 16, 2013 10:28 pm

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
إذا لم يحاكم فاعل في جرائم "الاتحادية" فإن مرسي "الفاعل"

فساد "مرسي" أخطر من "مبارك" لتستره بالدين

من لا يستقل في قراره السياسي لا يستحق رئاسة مصر

حكومة "قنديل" أسوأ حكومة.. والأخوين مكي ساهما في وضعها السيئ

التحرش الجنسي بفتيات التحرير يستهدف شغل الناس عن جرائم النظام

قطر مجرد قاعدة عسكرية لا تفعل إلا ما "تؤمر به"

أتحدى الرئيس والداخلية أن يقدموا متهما واحدا بالقتل والسحل والتعذيب

زادت خلال الأيام الاخيرة حالات التعذيب والعنف والسحل، على يد قوات الأمن، وبالأخص فيما شهدته البلاد هذه الفترة من تظاهرات ومسيرات تطالب برحيل رئيس الجمهورية محمد مرسى المنتمى لجماعة الإخوان المسلمين ، والذى حدث فى عهده تجاوزات وحواداث وراح ضحايا بالمئات، الامر الذى جعل الشارع المصرى يطالب برحيل النظام كما رحل سابقه ، لأنه لم يفعل جديد منذ توليه الحكم ، كما اعتبره أخرون حكم إخوانى وقرارات اخوانية تفرض على الشعب من رئيس ديكتاتورى لم يحقق مطالب ثورة 25 يناير وهذا ما جعل السياسيين والقوى الثورية المعارضه تهاجم الرئيس وتطالبه بالرحيل أيضا، لم يقف الأمر عند هذا الحد فقد جاء الإخوانى المنشق عن الجماعة "مختار نوح" ليهاجم النظام الديكتاتورى على حد قوله، محملا الرئيس مسئولية كافة الاحداث التى تشهدها البلاد، قائلاً: إن لم يظهر فاعل حقيقى لكل ما يحدث من خراب واعتداء وقتل ، فسيكون "مرسى" هو الفاعل الحقيقى لتلك الأحداث،كما أدان القيادى السابق فى الجماعة سياسة "مرسى" فى تعيينه لأهل الولاء والقربة على حد قولة، مما أفقدته مصدقيته منذ توليه الحكم.

بداية.. كيف ترى المشهد السياسى فى مصر ؟

ما زالت مصر فى مأزق

كيف ترى جماعة الإخوان المسلمين بعد تولى مرشحها الرئاسة؟

ليست لى علاقة بسياسة الإخوان ..الجماعة حرة فى تصرفاتها، وليس من حقنا سوى مناقشة سياسة الرئيس محمد مرسى وحكومته فقط.

كيف وسياسة الرئيس هى نفس سياسة الجماعة؟

لا..الرئيس يتحمل المسئولية وحده، حتى لو كان يتلقى تعليمات من أفراد خارج رئاسة الجمهورية، هناك رئيس يسمع كلام "زوجته"، وآخر يسمع كلام "جماعته"، وهناك من يسمع كلام "نفسه"، وفى كل الأحوال قراراته مسئوليته وحده.

ألا ترى أن قرارت مرسي تصدر من مكتب الإرشاد؟

لا يشغلنى ممن يتلقى مرسي تعليماته لا ينبغى أن نهتم بأشياء لا قيمة لها بالواقع، ولا يشغلنا الاهتمام بأية سياسات، لدينا رئيسًا منتخبًا والمسئولية تقع كاملة عليه وحده كما منحها الشعب له وحده، هو حر، وبالتالى قد يستمع الرئيس إلى نصائح المقربين له كزوجته أو وزير العدل، حينئذ لا نقول ما رأيك فى سياسة وزير العدل، إنما نقول ما رأيك فى سياسة "مرسى"، هو حر في الأخذ برأي أي من المحيطين به أو برأي نفسه، لكنه فى النهاية مسئول أمام الشعب عن قراراته، فالرئيس الذى لا يعمل لمصلحة المصريين من الممكن أن يعمل لمصلحة أو طبقة أو فكرة أو عقيدة، والرئيس الذى لا يخلص للوطن وللشعب ويضحى من أجل الحرية ويستقل فى قراره السياسى، لا يستحق رئاسة مصر.

من المتسبب فى العنف السائد الآن فى البلاد ؟

الدولة تتعرض لعدة ظواهر، فشل اقتصادى، وفشل اجتماعى قائم على تقسيم المجتمع إلى فئات وطوائف سياسية، وفشل أمنى قائم على عدم احترام المنظومة الأدبية لحقوق الإنسان، وفشل ثقافى يعود إلى ثقافة المجتمع بصفة عامة، والتى أصبحت ثقافة حزبية انقسامية.

من المسئول عن كل هذا؟

المسئول هو رئيس الدولة، لأنه أدار الدولة بطريقة "المدرسة الإعدادية الخاصة" وكأنه ناظر المدرسة الذى يطالب الناس بالإنصات إليه، فيفرض عليهم طابور الصباح ويفرض عليهم طموحاته الخاصة ورغبته فى الاستئثار بالحكم.

كيف ترى تعامل المؤسسات الأمنية مع الجماعة؟

إلى وقت قريب كانت قد استوعبت حقوق الإنسان، واستوعبت الدرس، لكن يبدو أن الرئيس مرسى أعاد منحها "حق القتل والتعذيب"، وذلك بتغيير الوزير أحمد جمال الدين وتعيين محمد ابراهيم، فتحول الأمر إلى ساحة لتعذيب الأطفال والاختفاء القسرى والقتل والسحل.

حدث مؤخرا تحرش جماعى بالفتيات فى ميدان التحرير؟ ما تعليقك؟

التحرش جاء ليغطى على كل جرائم القتل والسحل والتعذيب وحتى ينشغل الناس بتلك القضية ويتركوا القضايا المهمة.

كيف ترى مشهد الاتحادية وانسحاب قوات الأمن فى الأحداث الأخيرة؟

ما حدث فى الاتحادية جرائم قتل وتعذيب، ولا يهمنى انسحاب الشرطة أو بقائها، المهم أن هناك جرائم حدثت فى عهد "مرسى".. إن لم يظهر الفاعل فيها، يكون هو نفسه الفاعل بصورة مباشرة.

ما رأيك فى فكرة الشرطة المدنية وكيف تستخدمها الجماعة فى أخونة الوزارة؟

موضوع "الأخونة" فتح على الحكومة أبواب جهنم، وسياسة "مرسى" فى تعيين أهل الولاء والقرابة أفقدته مصداقيته منذ اللحظة الأولى لتوليه الحكم، من المفترض أنه - من الناحية الشرعية - حاكم لكل المصريين، يختار من بينهم من هو أكفأ، ومن الناحية الأخلاقية، لا بد أن يبتعد عن استخدام سلطاته لإحداث متغيرات فى المجتمع لصالحه، ومن الناحية الدستورية، هو مفوض من الشعب بالإدارة فقط وليس بتغيير الهيكلة الاجتماعية.

من أجل ذلك فإننى أرى أن الفساد الذى صنعه مبارك قد أضيف إليه الفساد الذى صنعه "مرسى"، وهو وإن كان يشبه الفساد الأول إلا أنه أشد خطورة على البلاد منه لأنه يتخفى وراء الدين.

كيف تنظر إلى موقف الجيش من الأحداث الراهنة؟

السياسة التى يسير بها الرئيس مرسى ستؤدى لفوضى وربما يتطلع الناس حينها إلى تدخل الجيش.

ومتى يتدخل الجيش؟

الجيش حصل على استقلاله بمقتضى الدستور، ولن يفرط فى هذا الاستقلال.. سيظل محايدا إلى أن يأذن الله، أو تسوء الأحداث، أو يرحل مرسى.

كيف ترى الحوار الوطنى الذي دعت إليه الرئاسة؟

الديكتاتورية لا تصنع حوارا ولا تهتم به، وأعتقد أن النظام المصرى الآن نظام ديكتاتورى، يتمسك بأهداب الحوار من أجل تمرير المواقف، وهذه سياسة فات أوانها، لأن من نشاهدهم على الساحة الآن من أحزاب أو تيارات أو أفكار لا علاقة لهم بالمظاهرات مطلقا، إنما المظاهرات لها علاقة بالشعب، والنموذج الذى يخرج فيها لا يسمع كلام حزب أو ينصت لنتيجة مؤتمر.

ماذا عن مبادرة حزب "النور" وانقلاب الإسلاميين عليها؟

ليس انقلابًا، إنما هو اختلاف، لأن هذه المبادرة تعبر عن بداية نضج فكرى لحزب النور، ونتائجها يعلمها الله فهى كغيرها من المبادرات.

هل ستشهد مصر صراعًا بين التيارات كما يحدث فى تونس؟ لاسيما مع اقتراب الانتخابات البرلمانية؟

صراع التيارات الإسلامية حقيقة قائمة وموجودة، وسيزيد منها سياسة الاستعلاء التى تتبعها الحكومة، والتجاهل الذى يمارسه حزب الحرية والعدالة لمن منحهم الأغلبية البرلمانية.

وماذا عن الصراع بين التيار السلفى والإخوان المسلمين الذى يتنبأ به الكثيرون؟

إذا كان أسلوب "قطعة التورتة" قد نجح فيما سبق عند حصول الإخوان على أكثرية مقاعد البرلمان، فإن الواقع أثبت من خلال المظاهرات التى كانت فى ميدان النهضة عند جامعة القاهرة أن التيار السلفى أكثر عددًا من جماعة الإخوان المسلمين بأضعاف، وأنه هو في الحقيقة من يساند بقاء "مرسى" من أجل استقرار الأوضاع، لأنه متيقن من أنه فى الانتخابات القادمة سيحصل على أصوات أكثر من أصوات الإخوان، وحينئذ سيفرض التيار السلفى شروطه، لأن هناك اعتقاد سائد بين الإسلاميين أن كل من يكفر بالإخوان يتجه إلى السلفيين، لأنه لا يرى بديلا للتعبير عن رأيه الإسلامى إلا أن ينحصر فى نفس الدائرة.

كيف نظرت لسفر الرئيس إلى ألمانيا فى ظل وضع سياسى ملتهب؟

الرئيس مرسى لا يحمل في تفكيره أبعادا استراتيجية، وفى اعتقادى أنه سعيد جدا بممارسة سلطات رئيس الجمهورية، وليس لديه بعد النظر الكافى ليرى أو يدرك أن هذا المنصب قد يتحول إلى وبال عليه إذا استمر فى سياسته، لأن التاريخ يذكر الجميع سواء الناجح أو الفاشل، ولا ينبغى أن ينسى "مرسى" أن الناس قد رفعوا صورة "جمال عبد الناصر" فى مواجهته والغريب أن الرئيس حتى هذه اللحظة لم يفكر فى هذه الأزمة، ولم يتخذ بشأنها قرارت، وإنما على العكس يقوم وزير العدل بإحداث مزيد من الإقصاء للدكتور مرسى بتلك القوانين الغريبة التى يبتكرها وكأن وزير العدل لا يفهم حتى الآن حجم المشكلة!، وأنا أعتبر وزير العدل وشقيقة "المكيين" قد ساهما مساهمة جادة فى وضع "مرسى" السيئ الآن، والأعجب من هذا أنهم ما زالا يسيران على نفس الخطوات الهدامة.

ما رأيك فى قانون التظاهر الجديد الذى أعدته وزارة العدل؟

قانون أحمق فى توقيت أشد حمقًا، وزير العدل لم يفهم أن مرسى أصدر قرارا بحظر التجوال ولم يلتزم به الناس مطلقا، وأصدر قانونا للطوارئ كان "أضحوكة" الشارع المصرى، حتى قام بإلغائه بعد عدة ساعات، والآن يفكر وزير العدل فى إصدار قانون للتظاهر دون أن يتنبه أنه لن يحترمه أحد؟!! .. المظاهرة تعنى الاعتراض، والاعتراض يكون موجها للحاكم، فكيف للمعترض أن ينصاع لقانون صنعه الحاكم الذى يعترض عليه المتظاهر؟!.

ما رأيك فى الوزراء الحاليين؟

أسوأ حكومة وأسوأ وزراء شهدتهم مصر، فعلى سبيل المثال وزير العدل الذي حدثت كل الجرائم أمام عينيه ووقف دون حراك، ومع ذلك ما زال يقوم بإصدار قوانين لتنظيم المظاهرات وتقييد الحريات، بينما لم يشهد أى قانون يحمى حقوق الفقراء أو الحريات.

وماذا عن انسحاب جبهة الإنقاذ من وثيقة الأزهر؟

وثيقة الأزهر لم تحترم من جانب "مرسى"، فبعد إصدار الوثيقة قامت الداخلية بالقتل والتخريب، وقد يرد عليها أحد بأن هناك من كان يلقى المولوتوف على القصر الجمهورى وهذا الأمر هو جنحة فى أحسن تصور له أو جناية إشعال حريق فى الممتلكات العامة وهذه عقوبتها عقوبة الجناية المقررة للحريق والتى تكون عادة ما بين ثلاث سنوات إلى خمسة وذلك فى تطبيق القضاة للنص.

لماذا لم تقم الشرطة بالقبض على من أشعل الحريق بينما قامت بقتل آخرين مع سبق الإصرار والترصد؟

قتل الآخرين جريمة عقوبتها الإعدام، وأنا أعلن من الآن أنه لا الداخلية ولا الدكتور "مرسى" سيقدمون متهما واحدًا بالقتل أو التعذيب أو السحل، وأتحداهم إن فعلوا ذلك، ومن هنا فأنا أعتبر أن الواقع قد أكد أن الديكتاتورية ما زالت تحكم مصر، والطغاة باقون.. والجريمة التى ارتكبتها المعارضة أنها تركت ساحة الثورة وذهبت إلى التنافس على ،المغانم فضاعت منهم الثورة وضاعت منهم المغانم.

كيف ترى فكرة الاستقواء بالخارج من جانب النظام والمعارضة؟

الكل خضع لفكرة التبعية الإسرائيلية الخارجية، بما فى ذلك مؤسسة الرئاسة. وأعتقد أن هذا كان ثمنا يتسابق الجميع إليه ولا يجوز إدعاء البطولات الآن، فأعتقد أن الامور لم تعد فى حاجة إلى دليل، فالأمريكان الآن يتحدثون عن الوضع الداخلى المصرى بمنتهى الجرأة والوضوح، فهم يوجهون التعليمات للمعارضة ولمؤسسة الرئاسة على السواء. ويكفى أن الصحف الحكومية تتفاخر بصفقة طائرات الـ "إف 16" التى تعبر عن التبعية الحقيقية للولايات المتحدة الأمريكية، لأننا نعيش فى بلد لم يستطع قادتها القدامى أن يصنعوا ولو بندقية آلية، أما قادتها الحاليون فقد انشغلوا بتدعيم ملكهم عن حماية وطنهم، وليست جريمة قتل الجنود المصريين ببعيدة، فنحن فى حالة عجز حتى عن حماية حددونا من الدخول والخروج منها، أما العار - كل العار - فهو يكمن فى أن إسرائيل تدخل الأراضى المصرية كما يدخل الإنسان "حديقة منزله"، فلا يجوز والحال كذلك أن نسأل عن الاستقواء بالخارج، فالمعارضة تعمل على توصيل صوتها إلى الخارج حتى تهز وضع مرسى لديه، ومرسى وحكومته لا يستطيعان أن يفعلا شيئا إلا بإذن الخارج، والرسالة التى وجهتها ألمانيا إلى مصر فى ذلك التجاهل الذى تعاملوا به مع "مرسى" جعل منه رجلا حائرا يتحدث كثيرا عن حقوق الإنسان وعن احترام الحوار مع أنه كان قبل هذا اللقاء بيوم يحذر الناس مهددا بأصابعه.

هل كان هذا التحذير بالأصابع خوفًا أم ثقة؟

بالطبع خوف.. فالغرب وأمريكا وإسرائيل إذا سحبوا غطاء الثقة عن أى فريق الآن سواء كانت المعارضة أو الرئيس وحكومته، فإنهم سيهزون موقف من تسحب منه الثقة، ولا ننسى أن من بواكير أعمال "مرسى" الاستعطاف المقدم لصندوق الغرب من أجل قرض مالى قدره 4 مليار دولار.

كيف ترى قطر وازدياد نفوذها فى الفترات الأخيرة؟

قطر ليس لها نفوذ مطلقا، إنها قاعدة عسكرية أمريكية تنفذ ما يطلب منها بدقة، فإن طلب منها مساعدة "مرسى" فسوف تفعل، وإن أمرها حاكم الولايات المتحدة بأن تحجب الضوء عنه فسوف تفعل ذلك، فقطر ليست دولة، إنما هى قاعدة عسكرية أمريكية ليست لها مقومات الدولة، فهى على سبيل المثال لا تملك جيشا وليس لديها تيار مقاتل، كما أنها لا تملك فرقًا للمشاة، كما أنها تملك مجموعة من الدبابات الرمزية والوحدات الصغيرة لأن جيشها الحقيقى هو جيش الولايات المتحدة الأمريكية الذى يعسكر آلاف من جنوده فى القاعدة العسكرية بقطر، ويدخلون إليها أحدث الأسلحة التى من خلالها يسيطرون على منطقة الشرق الأوسط، وبخاصة منطقة العراق وسوريا والمناطق المجاورة.

وفيما يخص إسرائيل ماذا ترى؟

قطر تقوم بعملية تأمين جبهة إسرائيل من اعتداء دول الطوق عليها إن فكرت واحدة من هذه الدول فى الاعتداء، ولذلك فإن قطر تسيطر على كثير من الدول - بالنيابة عن أمريكا - مستخدمة فى ذلك أموالها، ولا يبقى أمام إسرائيل من عقدة إلا إيران وحزب الله، والآن يقوم "مرسى" بالتفاوض مع إيران لتقديم مزيد من الخدمات لأمريكا، وحتى تقوم مصر - ممثلة فى الرئاسة - بدور الرجل المهم لدى أمريكا.

ماذا عن عودة العلاقات المصرية مع إيران وتخوف دول الخليج منها؟

زيارة الرئيس الإيرانى أحمدى نجاد تحمل عدة أهداف بالنسبة لمرسى، الهدف الأول إرسال رسالة تحذيرية إلى دول الخليج من أجل التفاوض فى قضية الإخوان مع "دبى"، والهدف الثانى أن يقوم بدور مهم لدى أمريكا وهو دور الوساطة، والهدف الثالث، أن يقدم دعما لنفسه بأنه رجل دولة من طراز ناجح.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mohsensalim.mountada.net
 
مختار نوح لـمحسن سالم"مرسي" فاسد ويدير الدولة بطريقة "ناظر الإعدادية"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نادر بكار: أرفض عزل «الإخوان».. وأكبر أخطاء مرسي معاداة «الدولة العميقة»
» أنصار «مرسي» يستولون على معدات طاقم التليفزيون المصري بـ«صلاح سالم»
» كارلوس دونجا ثامن مدرب يقود البرازيل مرتين.. فشل في المرة الأولى.. جمهور السامبا يتهمه باللعب بطريقة دفاعية.. فاز بلقب المونديال كلاعب.. والاتحاد البرازيلي يطمع في فوزه باللقب مدربًا
» مازالت الدولة أقوي
» ماذا تعنى «الدولة العميقة» فى مصر؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
محسن سالم :: الفئة الأولى :: منتدى مقالات الصحفى محسن سالم-
انتقل الى: