حالما حدث الانفجار ارتديت ملابسى على عجل وانطلقت الى مدينة نصر على الفور للاستفسار عن المزيد من المعلومات فعلمت انه انفجار فوى جدا وقد شعر به الكثيرون من اهل القاهره بسبب الفراغات نوعية القنابل المستخدمه المهم ان هذا الانفجار مبدئيا تمحض عن
اجتماع لهيئة الامن القومى ومن المتوقع ان تصدر توصيات ببعض التغييرات فى صفوف بعض العناصر المهمله بعد هذا الاختراق الذى يثبت بما لا يدع مجال للشك ان هناك من سهل لهم زرع العبوات
ومن المتوقع ان ترد الدوله بشكل قوى على هذا الانفجار بعدما تخطى الارهابيون ومن يعمونهم كل الخطوط الحمراء
الانتخابات البرلمانيه مصيرها غامضا واتجاه للتأجيل برغم وجود صوت قوى يرفض هذا
التغييرات فى ماسبيرلاو ووزارة الاتصالات والتخطيط لن تتم وهذا كلام نهائى ومؤكد وخاصة بعد هذا الانفجار سيتم تأجيلها لاشغار اخر
محسن سالم